القائد الذي افنى حياته في سبيل قضية العرب الكبرى

[هيمنه]

بواسطه المصابر



هنا أنت بيدك تقلص دور مليكك و ترفع من قيمة الخونه و المرتزقه

أى أنهم تغلبوا أو تصحيحا قهروا الصالحين الذين فشلوا فى المحافظه على مقدساتهم

أو بتعبير أخر خسروا القضيه فما قيمة ما أفنوا فيه أعمارهم أذ بائت بالخسران

لم يتجرئ الجرذان على الخروج من جحورهم الا بعد ان مات الصياد (هذا قدر الله)
ولا زال بقية الصيادون يواصلون المهمه مع ازدياد عدد الجرذان.

بواسطه المصابر

هنا يقفز السؤال :

لما لا يكون مليكك من هؤلاء الخونه المرتزقه أو انه من المعصومين

كيف يكون خائن وهو من ركٌع الصليبيون والتاريخ يشهد بهذا ياجاهل

بواسطه المصابر

- رحم الله الملك فيصل شقيق السلاح -

رحم الله الملك فيصل فقيد الامتين

بواسطه المصابر

ثانيا هل سألت نفسك يوما لما قتل الرجل و فى هذا التوقيت بالذات ؟
فى أنتظار خشيتك أقصد أجابتك !

انه القدر ياعزيزي ان كنت تؤمن به

فإن لم يمُت بالسيف مات بغيرهِ

وان كنت تملك اجابه لسؤالك فأاتحفنا بها.