بصراحة مجدي وميموزا اثنتانِ (طول بالك يامجدي وأكْمل

)
من رائعات جواهر الدرّ الموشّى بالمعاني
أنا إذ دلفتُ لصفحة هي والعبقرية توأمانِ
إني أطالبُ بالأمانِ
أرى -ومن أنا في حضرتيكما وسنا علميكما لكي لا أنبهر فأقول أرى -
أن الألف والنون بهذا الامتداد ورنة الحزن في النون إضافة إلى انتهاء لفظي
الزمان والمكان بهما وهما الوجود كله، لهما من الحظ ليكونا ىخر البيت
أكثر من غيرهما في المواضيع التي تتناول الحزن خاصة والمواضيع الوجدانية عامة
وهنا أذكر مطلع هذه القصيدة (المقطع الأول) لي وأظننبي أوردتها في حوار الخيمة وهو
……أنت وذكركِ إفتتانْ ---أنتِ ويغمرنـي الحنانْ
……أنت وتـمتد الرؤى---أنت وينطلق العـنانْ
……وأنا بنفس مكانـنا---وكـأنه نفسُ الـزمانْ
……هذي يداك تضمني---وتذيقني معنىالأمــانْ
……عينــاكِ شاخصتــانِ في عينيَّ رتْلاً من معانْ
وقد أوردها لبيد بكاملها في الصفحة
http://209.123.199.102/heewar/Forum3/HTML/000967.html
وقد استسهلت البحث عنها هنالك لأنه أسرع، وليت أخانا جمال يجرب
السرعة هنالك، وأساليب البحث والمعلومات ويعمل على الاستفادة منها هنا.