ما ذا عن طيرك يا مجدي
ملاحظة : كتبت هذه الأبيات أثناء السجال ولكن عطلاً أصاب الشبكة منعني من إرسالها فتقبلوها متأخرة مع الاعتذار لمجدي
الأخوة الأعزاء في الخيمة الأدبية ..لعلكم لا تمانعون في مشاركة متطفّلٍ على منتداكم ، وللأخ مجدي أقول :
أطيرك طار في العليا وراحا
................أم استعصى عليك فما أراحا
فديتك يا فتى الأشعار ماذا
................أصاب القلب فاستخذى وباحا
لقد ألبست طيرك ثوب غدرٍ
...............يتيه به ويخترق البطاحا
كأنك ما التمست لديه عذراً
..............يقوم به فأخرست الفصاحا
فلا تحزن وسر رغم الرزايا
...............فبعد الليل نرتقب الصباحا
|