أختي اليمامة:
لم أنتظر يوماً أسفاً من أحد ولا أسعى إليه ومع ذلك فأسفك عزيز علي ولننس الإهانات والجراح ...
صدق أبوك يرحمه الله وأخطأت أنت في كتابة كلمة " أن نخطأ " وتكتب هكذا " أن نخطئ " هذا إذا كان التوجيه لا يزعجك ..
تقبلي تحياتي واعتذاري لأنني أحوجتك للأسف دون قصد ...
|