أخبار منسية

[mojahid]

المجاهدون يصعدون العمليات ضد القوات الروسية

صعد المجاهدون من عملياتهم ضد قوات وزارة الداخلية الروسية الأمون ، ففي قرية مخكتي ضرب المجاهدون من مجموعة القائد آدم مركز قوات الأمون الروسية حتى اشتعلت به النيران جراء قصف المجاهدين المتتابع والذي أنهك القوات الروسية وأرهقها كما أصيب الجنود الروس بالرعب والهلع بسبب ذلك .
كما قام المجاهدون بعدة عمليات متفرقة ضد القوات الروسية استطاعوا خلالها أن يكبدوا القوات خسائر فادحة في اجنود والعتاد ومن هذه العمليات :
ــ فجرت مجموعة القائد يرموك رحمه الله سيارة أوازك تابعة للقوات الروسية وقد قتل فيها 4 من الجنود الروس بسبب هذا الانفجار .
ــ كما قام مجموعة من المجاهدين بقتل 2 من الجنود الروس وإصابة آخر عندما هاجموا حافلة مدنية كان يستقلها الجنود الروس في العاصمة قروزني .
ــ وفي العاصمة أيضاً فجر المجاهدون لغماً في سيارة أوازك كان يستقلها عدد من الجنود الروس فقتل 2 وأصيب 3 آخرين بجروح .
ــ وضرب المجاهدون من مجموعة القائد يعقوب مجموعة من جنود المشاة الروسية قي قرية ستاري أتقي فقتلواً واحداً وأصابوا 4 منهم بجروح .
ــ كما دخل المجاهدون قرية ختني ورفعوا الرايات السوداء على المباني فيها معلنين سيطرتهم عليها .
ــ وفي منطقة شيرليون في شمال الجمهورية فجر المجاهدون سكة القطارات العسكرية يريدون بذلك إعاقة القوات الروسية في تنقلهم حيث تستخدم القوات الروسية القطارات في تنقلهم ونقل المعدات والآليات والذخيرة إليهم .



القوات الروسية تزعم سيطرتها على ولاية فيدنو

والمجاهدون يردون بتفجير الألغام في الجنود الروس
حاولت مجموعات من القوات الروسية إعادة الثقة لنفسها أمام الناس في فيدنو وزعمت سيطرتها على الوضع في الولاية فكان رد المجاهدين صريحاً في تكذيب القوات الروسية فيما زعمت ، حيث فجر المجاهدون لغماً أرضياً موجها عندما تقدم بعض الأفراد وهم يقصفون الغابات القريبة في فيدنو فأصيب ضابطان روسيان و8 من الجنود حالة أربعة منهم خطيرة جداً ، ثم جاءت طائرة مروحية ونقلت الجرحى ، وقد اعترفت القوات الروسية بهذه العملية وبالخسائر التي منيت بها في ولاية فيدنو .



الخائن أحمد قادروف يشرف على اعتقال الرجال والنساء في قرية علي روي

قامت القوات الروسية باعتقال الرجال والنساء في قرية علي روي في ولاية نجيورت بعد محاصرتها ، وقد تم هذا الإجرام تحت إشراف العميل الخائن أحمد قادروف حتى إن الجنود الروس قاموا بضرب الرجال والنساء والاستهزاء بهم دون أن يغير شيئاً من ذلك .
وهذا ليس غريباً على هذا الخائن بسبب موالاته للقوات الروسية وتأييده لهم في حربهم ضد المجاهدين ، وكانت محكمة التمييز العليا في الشيشان قد أصدرت حكماً بالردة عن الإسلام على هذا المنافق لموالاته للحكومة الروسية الكافرة ومعاداته للمسلمين وتبديله وتحريفه لآيات القرآن الكريم .