معاذ الله
الحرب الصليبية على الاسلام والتي تدور رحاها في أرض أفغانستان
يزداد التمحيص فيها يوما بعد يوم وحتى الآن لم يبلغ ذروته المعهوده
أثناء الحروب وسنن الخالق فيها لتبين الخبيث من الطيب والصادق
من الكاذب والصابر من العاجز
فهاهم مرضى القلوب وعباد رغبات النفوس نار على علم
لأن لديهم سوء ظن برب العالمين لما وعد وأكد أنه تكفل بنصر عباده
المجاهدين في سبيله ,, بغض النظر عن تفاوت القوى الماديه
فمعاذ الله أن يكون لدينا يأس أو شك في أن النصر سيكون
حليف من جاهد لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفرو السفلى . بل أقسم با الذي يدير الكون وهو الله سبحانه أن قوى الكفر
والنفاق سوف تهزم هزيمه لم يعهد بها التأريخ من قبل ذلك من حيث لم يحتسبوا وأن المجاهدين سوف يغنمون أرضهم وديارهم وأموالهم
بعد أن يكونوا أسرى وقتلى ,,, كل ذلك في العاجل القريب أيام معدوده
وستذكرون ما نقول لكم ...
|