صديقي Abdullah Al Sadek
امينه يا صديقي هي مثال المراة العربية الاصيلة التي تضحي بسعادتها لاجل سعادة زوجها وسعادة اسرتها ... وكم من النساء كحال امينه تجرعن الالم وكضمن الحزن وطوين الجرح على الجرح في سبيل تحقيق السعادة العائليه.....
ولكنه وحده الرجل ( الحاج متولي ) الذي يعرف الحقيقة ومع ذلك يتغاضى عنها ويتناساها فهو يعرف ان امينه تعشقه الى دجة العبادة ويمكن ان تقبل منه اي شيء وان تعمل اي شيء لانه يقول لها ان مصلحته وسعادته فيما يريده فهي تقتنع في رغبته بالسعادة ولا تحاول ان تحرمه منها ... فهي بحق ( امينة المراة ) من يشبه حالها للشمعة
((((((((((( تحرق نفسها لتنير للاخرين)))))))))))))))))
mad:
وسحقاً للرجل الذي تقدم له زوجته كل شيء ولا ينقصه شيء ويهدم قصر السعادة لارضاء نزواته ورغباته الجامحة على حساب بيته وزوجته واولاده