ها أنت أستاذي المخلص للغته تطوق عنقي كالمعتاد بأفضالك ....
فأنت وأستاذي جمال مرشداي لهذا المكان العبق بمن فيه
وأنت من يشد من أزر حرفي ويشجعه ليكون ....
وها أنت تصوغ شعرك العذب لترحب بي بما يرمز لكرمك ويزيد عن حجم من وجّه لها.......
فاسمح لي أن أحاول محاكاتك كما يفعل الأطفال من تقليدهم للكبار......
للشكر يحملني شعرا تذللُـهُ
************لكل خيرٍ فتُعطى منه أفضلهُ
إن كان عندي قرينٌ فر من رهقٍ
************فليس يقوى الذي دوما تحملهُ
تركته زاهدا فيما به وأنا
************من بعد إذنك مشكورا سأكفله
أستاذي نظمت على البيت الأول لك فقد كاد لك قرينك المنشق وغير عليك في البيتين الأخيرين.