الذي علمنا ذلك ( يا مَن
تتوهمون الشوكة في عيون خصومكم ولا ترون الجذع في عيونكم ): هو الله ورسولة، كما في القرآن والسنة، ولكن صولة الحقيقة أعمتكم وأصمّتكم.
وقد كذب صاحبكم ( واقعي!! ) الذي يجسّد واقعية الانحراف الفكري والعقدي الذي يتمثل في التزام وتصديق غير الواقع، بينما
دين الله جاء بالتصوف ودعا إليه وبيّن ارتفاع منازل أهله منذ بدء الخليقة والذي يقرأ كتاب ( إعلام المؤمنين ) ويتصور الأمر فقط من خلال ما كتب فيه
باعتباره المجسد لمبادئ التصوف الإسلامي الحق والذي فيما أذكر
لم ينكر عليه ( شيخ إسلامكم ابن تيمية ) ولا تلميذه ابن القيم، بل لهما مصنفات تثني على التصوف ولا تتعدى الإنكار على ما رأوه منكرا فيه .
أنقر هنا لمطالعة الكتاب:
http://www.ahl-alhaq.org/Ialam-M