اولا الموضوع من جد مثير ومخيف وينبه الكثير من الناس الى قرب قيام الساعة والله المستعان
ثانيا يا اخوان.. بما معنى الحديث انه لا تقوم الساعه الا بمقاتله اليهود وهزمهم من قبل المسلمين وذلك في حرب تقوم بينهم في ارض فلسطين فينطق الحجر والشجر ..ومن المفترض وجود جميع يهود العالم في ارض فلسطين اما اليوم فليسوا موجودين جميهم بل قلة قليله منهم .. هم متفرقون في امريكا والاتحاد السوفيتي
لكن ليس معنى ذلك ان ما نراه اليوم هو حرب .. فالحرب يجب ان تكون متعادلة بين الطرفين اما هذه فليس حرب
وفي الختام ملحوظة صغيرة وهي....
نطق الحجر والشجر ليس من العلامات الكبرى وانما الصغرى
وفي الختام ملحوظة صغيرة وهي....
نطق الحجر والشجر ليس من العلامات الكبرى وانما الصغرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رد على هذي الاسطر لاجل دعم ثقافت بنت الهلال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اختي :بنت الهلال
ليسة هذي العلمات من الصغرة بل هي احداث تقع بعد ظهور بعض العلامات الكبرى،كما سنبين:
(1) قتال المسلمين لليهود حتى يختبئوا وراء الأحجار والأشجار ،
فلا خلاف بين علماء الاسلام انه سيكون بعد نزول عيسى عليه السلام،فيقتل الدجال فينهزم أتباعه من اليهود فيقع حينئذ هذا القتال
المذكور.
وقدجاء في بيان ذلك احاديث صحيحة
وهذا حديث عن جابر عند أحمد والحاكم قالرسول الله صلى الله عليه وسلم
...........حتى ان الشجر والحجر ينادي ياروح الله - اي عيسى عليه السلام - هذا يهودي فلا يترك ممن كان يتبعه-أي الدجال-أحداً إلا قتلة
(2) قال ابن حجر
ليختبيء تحت الشجر ة والحجر فيقول للمسلم :هذا يهودي فاقتله
وعلى هذا فالمراد بقتال اليهود وقوع ذلك إذا خرج الدجال ونزول عيسى ،وكما وقع صريحاً في حديث أبي أمامة في قصة خروج الدجال ونزول عيسى اهـ بنصه من كتاب الجهاد وكتاب المناقب صـــ 610..
ــــــــــــــــــــ
فقتال المسلمين لليهود إذاً حتى يختبئوا اليهود وراء الأحجار والأشجار
يكون بعد ظهور علامتين من علامات الساعه الكبرى ،المسيح الدجال ،
ونزول عيسى عليه السلام،
وهذا ليس فيه خلاف اصلاً!!!!..واضيف أنه ليس معنى عدم ذكر هذا القتال ضمن علامات الساعة الكبرى أنه يكون من علامات الصغرى ,كما يفهم البعض ،كلأ!!!.ولكن هناك احداث كثيرة غير معدودة في العلامات
الكبرى ومع ذالك فوقوعها يكون بعد بدء العلامات الكبرى , كقتال اليهود هذا, وانحصار نهر الفرات عن جبل الذهب, تخريب الكعبه المشرفه على يد ذي السويقتين من الحبشه فهذة الاخيره تكون _كما قال العلماء _قرب قيام الساعه حيث لايبقى في الارض احد يقول الله الله وهذا انما يكون بعد ظهور ست علامات كبرى...((انظري الى كتاب الحج باب هدم الكعبه))
اتضح ان هذه العلامه لم تظهر وأن القصه كانت من ضمن مقولة ( الحرب خدعه ) وبالفعل فقد ارتعد اليهود منها واصبح الخوف والهلع يداهمهم والسوائل تخرج منهم بدون شعور اكرمكم الله
اخى الدومري
((لطش يلطش فهو ملطوشــا
فيه بعض الناس تبلغ فيهم الجرأة الحديث عن الحرام و الحلال
و هم بحــاجة لأن يروحوا الى الحرم و يتوبوا على ايد الشيخ و يشهدون سبعة اعيان من البلد على التوبة النصوح ))
__________________
قال صلى الله عليه وسلم :
إنً للهِ تسعةً وتسعِـين اسماَ من أحصَـاهَا دَخـَل الجنَة ..
اخي ارز
عنـا هيك اذا واحد اخطأ و علانية و يكابر و يجاهر بالخطأ يعملون معه هيك :
يروح المسجد يجيب معه مختار الحارة و سبعة من الاعيان و يقعد مقابل الشيخ و يعلن توبته .
بس فيه ناس تكابر على نفسها و تأخذهم العزة بالأثم و العياذ بالله
على العموم
و قتال اليهود و ظهور هذه العلامات تعني اقتراب موعد قيام الساعة .
و عن شجرة الزقوم اقول لكم انه المذكورة في سورة الواقعة (( لأكلون من شجر من زقوم )) و الشيخ ابو زهير قال انها هي الشجرة التي يختبيء وراءها اليهودي بغض النظر عن اسمها و هي ذات ثمر مر كالعلقم الله ينجينا منها .
شكرا على التوضيح ولكن
ماأعرفه أن شجرة الزقوم من شجر النار ....أما الشيخ أبو زهير أخي الدومري ماأعرفه ياليت تعطينا نبذه عنه ..
الأخت لومينا سبق وذكرت الغرقد في ردي على أخي الدومري يعني ماجبتي جديد ( المعروف أن شجر الغرقد هو الذي من شجر اليهود ولا يخبر عنهم ) وللعلم هناك منظمه يهوديه في بريطانيا لاتعترف باسرائيل وتحذر اليهود من الذهاب لفلسطين لأنهم يؤمنون بأن فلسطين محشر اليهود ..وتقوم هذه المنظمه بجمع التبرعات لليهود وزراعة شجر الغرقد في مشاتل وتصديرها لفلسطين المحتله لأكثارها في فلسطين المجتله كي يساعدو اليهود حين يحتاجونها .