حدث أن طفلة في عمر الزهور صحت من نومها صباحا للذهاب الى المدرسة وأرادت أن تفطر فوجدت أمها ما تزال غارقة في النوم . حاولت الطفلة ايقاضها ولكن للأسف الأم لم تستجب لنداء طفلتها .
فقدت الطفلة صبرها فأتت بمكينة الحلاقة الخاصة بوالدها وأوصلتها بالكهرباء وبدأت تحلق شعر أمها من غيضها . فقامت الأم مذعورة من نومها ووجدت أنها قد فقدت مقدمة شعر رأسها . فلم تتمالك نفسها وعاقبت الطفلة ولكن كان العقاب خفيفا لأن الأم عرفت أنها قد أخطأت وأن الطفلة على حق .
فهذا انذار من هذه الطفلة لكل الأمهات الكسالى .........
__________________
اذا عجزتم عن قول الحق فلا تقولوا الباطل.
اخوي الراوي
الام المسكينة تقطع نفسها وتجلس مع زوجها الى ان ينام ويمكن ينام بوقت متأخر ولا عازم له ناس ولا رايح سهره برى وتصحى بدري مع عيالها ، الام مسكينة
مع انه الحل اللي اشوفه ان المدارس يأخرونها للساعة 10 فـكـــــــــــــــــــــــــه