أخيراً .. إعترفتِ أنك ( متلزقة ) لنيل شرفٍ أو لمكان يرفعك عم ما أنت فيه
سبحان الله ...
دائماً ( القابعين في الأسفل ينظرون إلى الأعلى إستجداءً لحاجة تُقضى لهم أو طلباً للرحمة )
وقد يكون لنيل مكانة أو سمعه ...
وحالك كحالنا ....
ولكننا ننظر نحن إلى رب العباد في السماء ...
وما لأحد منّه ...
هل أدركت الآن ... كم أنا مشفق عليك يا بلقيس