تحية ملؤها شوق القلوب إلى الصدور البعيدة ، إلى ملاعب الطفولة، إلى براءتها وصدقها ، تحية لكم تحمل شوقي المدفوع بالرغبة إلى رؤية الوجوه النيرة لأن أحاسيسكم كذلك، يتركز جل همي في هذا النمط من القصائد (النيوكلاسكية: لأنها تبرز صفات المذهب الحديث بطريقة اتباعية)
على إبراز ما عشته وما أراه فأنا من بلدة كانت أولا قرية ثم تحولت ، ثم تحولت ........... الآن ألاحاظ أن لم يكن التحول أبدا في الحجارة والطرقات بل هو كائن هناك بين الصدور،لذا قلت في البدء (تحية ملؤها شوق القلوب إلى الصدور البعيدة )
__________________
بالدم أوقّع
آخر تعديل بواسطة عبد السلام البراج ، 19-08-2002 الساعة 10:13 AM.
|