من منا سيدى لم يتعجب من حاله وترحاله
بين صنوف الالم ومرادفات الحزن
الا اننا نبقى دائما على يقين بان هناك واحة من الحلم نستظل بظلها ان ضاقت بنا الدروب وتكالبت علينا الخطوب .
تحياتى الغالية
وفي انتظار المزيد والمزيد من الكلمات الرائعة نثراً كانت أو شعراً فكله في الهم أدب
ُ أقصد فكله في الأدبِ درب
كل المنى وأرق التحية