الاخت ود
نعم كفانا الله شر الجهلاء والحمقى 00
لأن من توفرت فيه هاتين الخصلتين فإنه شخص لايكتفي باغلاق نافذة الضوء 00 وانما يسلط من عتمته وظلامه ليحيل النهار ليلا 00 واليقين شكا 00 والصواب خطأ وخطيئة 0
ومشكوره على رفع الموضوع لأهميته 00
======================
الاخ عسى ماشر
انظر الى صفات الجاهل الأحمق وأضف عليها صفة التبعية او بقولك ( إمعة ) 00 وهذا ايضا خطر فالتابع مع صفتي الجهل والحماقة تعني سيادة هؤلاء الحمقى بشرهم واخلاقياتهم لبعض الفئات الجاهلة 00
وعندما نسأل هذا التابع ونقول له الى أين !؟ سيقول معه !! وهو لايدري أنه تابع لجهلة وحمقى 0
========================
الاخ القوس
اكتفي بهذين البيتين ليوصلا معنى اردت أن يصل وهما :
إقتباس:
احلامنا تزن الجبال رزانة .... ويفوق جاهلنا عالم الجهل
|
نحن مازلنا في مرحلة الحلم وحتى هذه اللحظة 00 واتمنى ان لانحدث عاصفة نعري فيها الحمقى والجهلاء 0
إقتباس:
لكل داء دواء يستطب به .... الا الحماقة اعيت من يداويها
|
لكل شئ دواء حتى الجهل له دواء الا الحماقة فانها أعيت من يداويها 0
=======================
الاخ أحمد من دبي
تنمية ابداع الأحمق يعني أن نتفق معه قسرا لمؤثراته الطفيلية غير الجادة فكأننا نبتلع خطأه 00 وخداعه خاصة ان عرفنا أن الخداع في أسلوب البعض له بريق يبدو وكأنه الوجه الطبيعي للأشياء 00
كما أن من يصور نفسه مبدعا نسي أو تناسى أننا قادرين على اكتشاف الصورة المزدوجه للشخص 00 او كما يقال لها حالات انفصام الشخصية ويستمر في أدواره معتقدا أن لاأحد منا يكتشف ذلك 00 ولكنه قد يتفاجأ عندما يعرف أن الكل منا يعلم ولكن البعض منا لم يقل له أنه يعلم
=========================
الاخ عائد
جميل أن تؤكد على قول الأخ عسى ماشر وكأنك استشعرت مدى الخطر هنا 00 لان الامعة دائما يظل صورة طبق الأصل لنسخة الجاهل الأحمق 00 وهو مجرد ظل يتوارى باختفاء الصورة 0