دايم العلو
جعلك الله دائم العلو إلى الخير
وأما مواقفنا من الغضب والرضى
فثق بأنه لن تؤثر فيها طبخة أرزٍ أو كأس شاي تأتي به المدام
والغضب والرضى لا يكون إلا عندما يكون الأمر يستحق ذلك
وسأعتبرك ( مجازا ) من النوع الذي ذكرت
( سريع الغضب بطيء الرضى )
أتدري لماذا ...؟؟؟
لأن الأخ / بن الأقصى هو الوحيد في ذلك المربع إلى الآن
ولعلك تؤنسه في وحدته هناك
أما الحقيقة
فالأمر كله إجتهاد لمتخصصين
قد يصيبون وقد يخطئون ، ويبقى الرأي الأول والأخير لمن حولنا
فهم الأقدر على تقييمنا في هذا الجانب من أنفسنا
شكرا لكلماتك الطيبة ومرورك الكريم
تحياتي