جزى الله القائمين على اللقاء كل خير.. وجزى الله الداعية الحبيب الجفري على حسن الاختيار للموضوع ، في وقت الكل فيه متعطش للإسلام ، راغبٌ في معرفته حقيقة لا اسماً...
ومن يدينون بالنصرانية في هذا الوقت مما لاشك فيه أن السيد المسيح أعظم مايرونه في حياتهم، فهذه فرصة لتبيين نظرة المسلمين له عليه سلام الله وصلاته...
هكذا ينبذ الداعية الحكيم الاختلافات المهترئة والحوارات الفارغة ... إلى سعي في نشر نور الإسلام ، لله وإقرارا لعين سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم..
____
منقول للبلاغ..
فارسُ الهَيجاء