يذكرني هذا ألفيديو بسالفة جميلة جداً
عندما وقفت بنت ألسفير ألكويتي سعود ناصر ألصباح أمام ألكونقرس أللأمريكي وهي تبكي للأن أزلام صدام أغتصبوها وكانت هي أصول أللعبة
أن تبكي أمام ألكونغرس أللأمريكي وتستجدي ألآمريكان لكي ينقذوها ويحررون ألكويت
والسالفة لا أغتصاب ولا لهم يحزنون
وسعود هذا ترك فلم ألفيديو وفيه تصوير كيف يمارس ألجنس مع زوجاته وعندما دخل صدام ألكويت وفعل مافعل في أهل ألكويت ألمساكين
هرب سعود تاركاً معه فلم ألفيديو مع طياره ألعدساني
وعند خروج صدام من ألكويت رجع ألشيخ أبو ألغيرة ولم يعلم أن فلمه play boy
قد شاهده أللأنكليز أسياده
__________________
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله