و الله لقد أصبت كبد الحقيقة يا دكتور محسن و عرضت نفسك لخطر الملاحقة و المحاكمة لا لشيء الا نصرة للحق و أهله فجزاك الله خير الجزاء عنا و عن المسلمين.
لا ننسى المبادرة الرائعة التي تبناها هو و الدكتو سفر الحوالي للوساطة بين المجاهدين و بين الدولة مع عدم تفاؤلي في الجانب الحكومي المشهور بالتعنت و التجبر.
__________________
لطيف جداً مع التمساحات
|