إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء
دماثة الاخلاق كان لها الاثر البالغ في هذا الاختيار
|
فانظر الى هذه الدماثةمن اقوال الواقي:
- وحسبنا في ذلك أنه يحتقر نفسه إبتداءً
وسيأتي إحتقارنا بعد ذلك
- يقول هذا الحقير المسمى (---)
وكأني بهذا الفاجر سعيدا
ويكفيه مذلة ومهانة
- وليس بمستغرب عليك ذلك وأنت تابع للسفيه
- ألا لعنة الله عليهم جميعا
- ولكنهم قوم كأمثال الذبابة
- هؤلاء الحثالة الذين تدثروا بالإسلام نفاقا وزورا وبهتانا
ألا لعنة الله على المنافقين الكاذبين
- أدرجي هنا الدليل .. وإن عجزتي فاسألي السفيه
- هل لهذا الكلام علاقة ( بالمعيز ) الذي أوردته أنت في موضوع آخر
أتوقع أن الأمر كذلك
( لقد تشابه المعيز علينا )
- لقد تشابه المعيز علينا
- والمعزى ليس لها سوى الحلب او الذبح
- (---) يا مزبلة التاريخ
- فلقد سئمنا معاملة الأطفال ( امثالكم)
- (( ممثلة )) بارعه
وإحدى الساقطات في حبال السفيه
- فلعل البعض هنا يضع على ( فِيهِ ) لجاما
انتهت الدماثة
صحتين
__________________
[HR]
يا رسول الله
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ورؤيتكم أيا تاج الجمالِ = أحبُّ إليَّ من أهلٍ ومالِ
تأصّلَ حبّكم في القلبِ حتى = تعلَّقَ فيكمُ فكري وبالي
نقيبُ القلبِ لذتُ اليوم فيكم = فيحلو في محبتكم مقالي
وحالي ضاربٌ بالشوقِ صبٌّ = متى النظراتُ تسعفُ ما بحالي
[/poet]
[HR]
}{وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا}{