سعدت يوما من الأيام بالإنتساب إلى موقع يسمى
( الجذور )
ولكنني لم أسعد بمعرفة القائمين عليه آنذاك
وسعادتي هنا حتماً ستكون أكبر
بقدوم الأستاذ / علي أبو سالم ( الجذور ) إلى هنا
فمرحباً بك أستاذنا الكبير وعلى الرحب والسعة
فقد وصل عبقكم قبل قدومكم
فنثر بين صفحات الخيام أريج الخزامى
فغدت أرضاً مُخضرّةً تزدان بلقائكم في ميدان الثقافة والأدب
حللت أهلاً ووطئت سهلا
ونسأل الله لنا ولك العون
تحياتي