وهل هم أقليات فعلا!
أقليات ربما بحساب حدود سايكس بيكو..
أقليات ربما بحسابات الوطنيات المستحدثة..
لكنهم بالتأكيد أهل بلد وأصحاب أرض
وفيهم من المحاسن ما في غيرهم كما ان فيهم من المساوئ ما في غيرهم..
ولو تعمقنا على الفكرة أكثر لتساءلنا
هل طالباني وبرزاني أقلية أم أكثرية داخل المجتمعات الكردية!؟
وهل جماعة انصار الإسلام (الكردية) تستحق ان يطحنها طالباني وبرزاني!
آخر ما أتذكره هنا
من طرابلس
هو صوت ذلك المنشد الذي ما كان يجود فنطرب إلا لما ينشد بالكردية..
ثم يترجم لنا المعنى
رحمه الله
كان شديد الاهتمام بتعلم اللغة العربية وإتقانها