كنت أعلم أن قناع البراءة الذي تختفي وراءه النساء سرعان ما ينكشف
والحمد لله الذي أبان لي حقيقة ما تخبئينه في مخيلتك يا غزال
وثقي أنني موافق على ( التجزئة )
ولكن هناك أمرٌ ربما لم تأخذيه في الحسبان
ألا وهو
أنني لا أحمل من اللحم إلا قليلا لا يشبع تمساحا واحدا
وأخاف إن بدأت التماسيح في أكلي وتذوقت اللحم
خاف أن أن تتمادى ....
ثم تأكلكن
ولأنني كالعادة ( مرهف المشاعر )
لخوفي عليكن
فأنا لا أوافق على تجزئتي أبدا
وأقترح أن نبدأ بك
فنجزءك