وقد قامت قوات الداخلية لدولة آل سلول (عبد اللات بن أبي آل سلول) بالتعاون مع الحلفاء بقتل بعض الإرهابيين
وتمكن الباقي من الفرار إلا أن الله تعالى قد مكّن لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب على يدي النبي صلى الله عليه وسلم
ثم تمكن باقي الشهداء من إنهاء الإحتلال الصليبي اليهودي على يدي الشهيد عمر بن الخطاب
اللهم ارحم شهدائنا من حمزة إلى العوشن ..
آمين