اللهم زد وبارك ولكن المشكلة انه سيكون التعويض من جيوب المسلمين فمنظمة ابك زادة في الانتاج نصف مليون برميل حتي لا ترتفع الاسعار وبالتالي تزعل مما امريكا ووضعت نصف مليون برميل اخري رهن اشارة ماما امريكا يعني مستعدين لاغراق السوق المهم ان لانغضب امريكا.
حكومات لايهمها مصلحة شعبها بقدر مايهمها احتفاضها بكراسيها رغم البطالة والفقر التي تعاني منه شعوبها .
رغم ارتفاع سعر البترول شكليا الا ان قيمة الدولار الامريكي وقوتة الشرائية اصبحت ضعيفة اي ان عوائد البترول رغم مظهر ارتفاعة تبقي دون المستوي وبدل المحافظة علي كميةالانتاج الحالية وابقاء وترك الاسعار ترتفع لكي تحقق عوائد حقيقية او استبدال بيع البترول بعملات صعبة والتي انخفض الدولار الامريكي مقابلها كاليورو مثلا ابقت هذة الحكومات علي الدولار رغم انخفاضة بل وضاعفت الانتاجية ضاربة بمصلحة بلدانها وشعوبهاعرض الحائط.