عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تحلفوا بآبائكم، من حلف بالله فليصدق، ومن حلف له بالله فليرض. ومن لم يرض فليس من الله)
أقسم بالله العظيم أنه تم سرقة عدد من بيوت حي الجوازات في الرس أثناء الحصار والقريبة من الحادث وقد تم سرقة مابين ذهب ومال وصور عائلية وأفلام فديو لحفلات الزواج وغيرها من الأغراض الشخصية من قبل رجال الأمن حماة الوطن وقد تم فتح أبواب المنازل المسروقه بطلقات الرشاشات النارية ليس واحد أو أثنان أو ثلاثة بل أكثر ، العجيب في الأمر أن أحد المسروقة منازلهم كان يحضر لرجال الأمن العشاء والغداء طوال فترة الحصار ، يعني جزاء سنمار . فاسألوا أهل الرس إن كنتم لا تعلمون ، وسيعلمونكم ماهي حقيقة مادار في تلك الأيام ، وعندما تقول لأحدهم لماذا لا تتقدم بشكوى ، يقول : أشكي من ؟ أشكي لرجال الأمن مافعله رجال الأمن .
أحد الخادمات أومأت بيدها من أحد النوافذ تريد الخروج فما كان من رجال الأمن إلا أن قطعوا يدها برشاشاتهم فبقيت اليد في الغرفة عدة أيام .
ليس هذا فحسب ولكن الحقيقة أنكى وأشد .
أقسم بالله أني لا أريد بهذا تشويه رجال الأمن ولكن هذا ما حدث أنقله كما صار
__________________
فارس الأندلس
***************
اللهم يا منزل الكتاب,ويا مجري السحاب, ويا سريع الحساب, وياهازم الأحزاب إهزم النصارى واليهود والعلمانيين والمنافقين المحاربين للأسلام والمسلمين. اللهم اهزمهم وزلزلهم, اللهم اقذف الرعب في قلوبهم, اللهم فرق جمعهم, اللهم شتت شملهم, اللهم خالف بين أرائهم, اللهم اجعل بأسهم بينهم, اللهم ارنا بهم عجائب قدرتك. ياقوي يا قادر اللهم أذل الدول الكافرة المحاربة للإسلام والمسلمين, اللهم ارسل عليهم الرياح العاتية, والأعاصير الفتاكة, والقوارع المدمرة, والأمراض المتنوعة, اللهم اشغلهم بأنفسهم عن المؤمنين, اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل, وجعل كيدهم في تضليل, اللهم أرسل عليهم طير الأبابيل, ترميهم بحجارة من سجيل,اللهم خذهم بالصيحة, وارسل عليهم حاصبا, اللهم صب عليهم العذاب صبا,اللهم اخسف بهم الأرض وأنزل عليهم كسفا من السماء, اللهم اقلب البحر عليهم نارا, الجو شهبا وإعصارا, اللهم أسقط طائراتهم,اللهم دمر مدمراتهم, واجعل قوتهم عليهم دمارا. ياذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم. اللهم عليك برؤس الكفر, اللهم عليك ببوش,اللهم عليك ببلير, اللهم عليك بشارون اللهم عليك بهم كل الظالمين. اللهم طال ليل الظالمين, اللهم سلط عليهم يدا من الحق حاصدة. اللهم إن بالمسلمين من الجهد والضنك والضيق والظلم مالا نشكوه إلا إليك. لا إله إلا الله العظيم الحليم, لا إله إلا الله رب العرش الكريم, لا إله إلا الله رب السموات والأرض ورب العرش الكريم. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
****************************
آخر تعديل بواسطة فارس الأندلس ، 20-04-2005 الساعة 03:15 AM.
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فارس الأندلس قال أحد السعوديين المحبين لقول الحق:
اقسم بالله ان هذا حدث في مدينة الرس !!
عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تحلفوا بآبائكم، من حلف بالله فليصدق، ومن حلف له بالله فليرض. ومن لم يرض فليس من الله)
أقسم بالله العظيم أنه تم سرقة عدد من بيوت حي الجوازات في الرس أثناء الحصار والقريبة من الحادث وقد تم سرقة مابين ذهب ومال وصور عائلية وأفلام فديو لحفلات الزواج وغيرها من الأغراض الشخصية من قبل رجال الأمن حماة الوطن وقد تم فتح أبواب المنازل المسروقه بطلقات الرشاشات النارية ليس واحد أو أثنان أو ثلاثة بل أكثر ، العجيب في الأمر أن أحد المسروقة منازلهم كان يحضر لرجال الأمن العشاء والغداء طوال فترة الحصار ، يعني جزاء سنمار . فاسألوا أهل الرس إن كنتم لا تعلمون ، وسيعلمونكم ماهي حقيقة مادار في تلك الأيام ، وعندما تقول لأحدهم لماذا لا تتقدم بشكوى ، يقول : أشكي من ؟ أشكي لرجال الأمن مافعله رجال الأمن .
أحد الخادمات أومأت بيدها من أحد النوافذ تريد الخروج فما كان من رجال الأمن إلا أن قطعوا يدها برشاشاتهم فبقيت اليد في الغرفة عدة أيام .
ليس هذا فحسب ولكن الحقيقة أنكى وأشد .
أقسم بالله أني لا أريد بهذا تشويه رجال الأمن ولكن هذا ما حدث أنقله كما صار
ليبلوكم بعضكم ببعض
بالنسبه للصوره مش دى مارجريت تاتشر اللى قالت العرب خنازير
اهو واحد منهم
ألا تعلم ان علماء السلطان قد أفتوا ان هؤلاء مجاهدين في سبيل الله و من يقتل منهم فهو في الجنة؟
فلا يغسل و يدفن بدماءه
و ما قد يحصل عليه من عتاد "الإرهابيين" اعداء امريكا فهو غنيمة حرب حلال له
ألا تسمع تكبيراتهم و حدائهم اثناء القتال؟!
و رائحة المسك التي تفوح من جثثهم
أليس المجاهد هو من يقاتل لإعلاء كلمة الله؟
كيف لا و هم يقاتلون دفاعاً عن فهد و لتكون كلمة بوش هي العليا؟
فكيف تقول يسرقون؟
المجاهد لا يسرق يا فارس
تقبل تحياتي
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ