2) مراعاة الاحترام المتبادل بين الأطراف المشاركة في الحوار، وتجنب الألفاظ البذيئة والتنابز بالألقاب، وإثارة النعرات القبيلة والإقليمية والطائفية، والاستفزازات واحترام الرأي المخالف، وإحسان الظن بالآخرين هو الأصل في المسلم فالرفق مطلوب في الرد وبالحسنى.