البشارات بمحمد صلى الله عليه وسلم في الكتب السماوية السابقة

[الوافـــــي]

فريد جعفر

دعك من التلبيس على الآخرين بأنك مظلوم
ما كتبته أنت يستحي كل من في قلبه ذرة إيمان أن يكتبه
أنت كتبت في بداية ردك ما يلي

اطرح تساءل

لمادا لم يطلب الصحابة من الرسول ان يريهم في التورات دكره و تبشير موسى به الم يكن هدا اضعف الايمان؟
خصوصا و ان التوراة كانت موجودة وقتها و يتناقلونها في الجزيرة العربية.

لمادا نبقى نحن رهين التخمينات و الاحتمالات.

كلامك هذا يعني أن الرسول صلى الله عليه وسلم ( كاذب )
وأنه كان من الواجب على الصحابة رضوان الله عليهم أن يطلبوا منه الإثبات
القرآن الكريم أتى بذكر بشارة الله به في الإنجيل

قال تعالى ﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ﴾(الصف:6)

وإن أردت الحق ولا شيء غير الحق
فأقرأ معي هذا الكتاب في هذا الرابط
وإنه لفي زبر الأولين

بقي أمر صغير يجب أن تعرفه
لن نسمح لأحد كائنا من كان أن يتطاول على رسول الله صلى الله عليه وسلم أو على أحد من أصحابه ، وإنني لأرجو أن تقرأ ضوابط الحوار جيدا قبل أن تكتب شيئا ، وهذا الأمر ينطبق على كافة الخيام وليست الإسلامية فحسب