قال بعض المفسرين: تسمية عيسى بكلمة في الآية، : }وكلمته ألقاها إلى مريم{ [النساء/171] لكونه موجدا ب"كن" المذكور في قوله "إنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون"
وقيل: لاهتداء الناس به كاهتدائهم بكلام الله تعالى،
وقيل: سمي به لما خصه الله تعالى به في صغره حيث قال وهو في مهده: }إني عبد الله آتاني الكتاب{ الآية [مريم/30]
|