نهج السلف عند موت الظلمة والطغاة

[همبرجر]

ياأخي أنا حللت الجلاد تحليل نفسي سيكبولودوايديولوجي ووجدته عبارة عن (حاقد)
هو يحقد على السعوديين الذين أنعم الله عليهم بنعمة الدين والمال
بينما هو والحماعة بتاعتو لادين ولامال
فالمسكين حينما يرى السعودين مع ماعندهم من أموال ومع النمو الاقتصادي المذهل
وهذه أفضل سنة اقتصادية مرت بتاريخ المملكة اطلاقا
فرحم الله المليك الراحل الذي فرح بتسميته خادم
وأبقى الله الخادم الجديد لبيت الله ولدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز
وأبقى الله حسني مبارك مع مساوئه شوكة في حلق الجلاد



لنرجع لتحليل هذا الجلاد الأحيمق
فهو حقود ملئ الحقد قلبه فتراه يبغض كل من حاول مناقشته ويقذفه بالانتماء للأمريكان والرافضة والجاوية وبعض المصطلحات الخربوطية التي تنم عن مدى تعقده


لكن والحق يقال أن المسكين له عذره , فإنا نراه يكثر الحديث عن ابن لادن والزقاوي (xxx) وكأننهم أعلى مقاما من الصحابة بينما نرى بعض الأعضاء قد أعطوهم حقهم من واجب الشتم والتحقير فكيف لاتريدونه أن يثور؟
وأنتم تسبون حامل مفاتيح جنته؟



وأعتقد بأني قريبا سأكتب موضوعا عن نهج السلف الصالحعند موت الظلمة والطغاة بعد موت الزقاوي وابن لادن

xxxx