ماجرى من انتهاك صارخ لحقوق المراه والتعدى عليها بالشارع دليل اكيد على ان الامن بالسعوديه مفقود وان الامور فوضى امنيه طالما وزارة الداخليه فى ايدى غير امينه
ان الانتهاك الذى وجدناه على يد اطفال قامو بتزع واحتضان النساء بالشوارع بالقوه دليل اكيد على هيبة النظام واحترام المجتمع للنظام وحقوق وحرية الاخرين
لابل راينا عمال وافدون افارقه وبنغال وباكستان يقومون بمثل ذلك واشد وسط تعتيم اعلامى رسمى رهيب من امراء المناطق ووزارة الداخليه بالسعوديه
ان ماشاهدناه مؤخرا بالسعوديه وما تم عرضه من ابناء الطبقه الاجراميه البرجوازيه الخسيسه
ليدل دلاله اكيده على ان ارهاب المراه بالسعوديه قائم وحيث لايراد لها ان تشارك باى عمل انسانى حسب الشريعه وممارسة حقها بالحصول على عمل
والا سوف تواجه مثل تلك الاغتصابات والتحرشات والانتهاكات
وطالما هناك برجس ومن هو خلف برجس
وهنا نافذين من الامراء يمارسون مايحلو لهم باسم ان البلاد والعباد اخذها والدهم بحد السيف--
والوزير المسؤول هو من نفس الصنف والعينه فان حقوق الانسان لجميع دول الخليج العربى تدعو فى بيان صد مؤخرا للوقوف ضد الاستبداد الحكومى القائم
والتصدى للانتهاكات التى تمررها وزارة الداخليه من اجل التغطيه على ماهو اكبر من تلك الانتهاكات والتى يتم اخفاءها والتلاعب الاعلامى بها كما هو الحال لقضية شهار حيث ترك الاعلام قضايا تعذيب المواطنين وادخالهم باوامر عليا من الوزاره واجهزة المباحث وامارات المناطق
واليوم التحرش الجنسى العلنى بالشوارع وسط اقامة الحدود الشرعيه التى لاتقام الا على الضعفاء واما ابناء ولاة الامر ومن اصنافهم فهم فوق امر الله وشرعه ببركات وزير الداخليه وباقى معاونيه البرجوازيين