جزاك الله خيراً أخي على ذلك الموضوع أن اخترته وأقول ولا أبالغ إننا صرنا في زمان قد يجهل الأب في أي عام دراسي ابنه وقد صارت الذرية عنواناً لمال يجمع وما عاد غير صوت صليلها يسمع وصار البيت به أشتات أبناء وأشباه أقارب قد غطت وحدة المكان على تفرق وتشرذم الوجدان فصاروا ألواحاًبشرية متحركة ....نسأل الله السلامة والمعافاة ....وليته بعد كل ذلك أُعطي للعمل حقه كما ينبغي واتُّقي الله فيه
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|