اخي الكريم أحمد
والله أن الأمر محزن وواقعي بعض الشيء،،،لكن ثق بأن هناك شرفاء أتقياء ولا يخافون في الله لؤمة لائم ومنهم مكانه السجن وبعضهم يفضلون الصمت حرصاً على أنفسهم..
وهذا لا عيب فيه.
أخواني أحمد ومقبل
كلامكم ليس له أي داعي فأرض الحرمين وفلسطين هي من أقرب الأراضي إلى قلوبنا
ففيها بيوت الله وهذا يكفي أن لا تنتقصون منها الله يسامحكم.
يا شماتة أعداء الدين فينا إن كنتم تنتقصون من مقدساتنا دون أن تعلمون.