مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #3  
قديم 27-01-2006, 02:16 AM
مُقبل مُقبل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 461
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل ابن حوران،النقاط التي طرحتها هاهنا في غاية الأهميه وأعتقد أن الإخوه في قيادة الحركه الإسلاميه "حماس" قد وضعوا في إعتباراتهم هذه الإحتمالات وهيئوا أنفسهم على أساسها،ومع ذلك نقول أنه من المؤسف حقاً أن تتراجع حركه قويه ولها تاريخ طويل_على الرغم من بعض الأخطاء_مثل حركة "فتح" عن إلتقاط يد التعاون والتي تمدها لها "حماس"!!،وتصريحات قياديي "فتح" تُذكرني بالطفل المُدلل والذي يأبى اللعب مع أقرانه إلا بشروطه هو وإلا فإنه ينتحي جانباً يشاهد البقيه يمرحون وهو منبوذاً لوحده،وأقول أتمنى من "فتح" ألا تضع نفسها كحركه لها باع في المقاومه والتعامل مع العدو ألاَّ تتقوقع وتُصبح مهمتها هو تصيد الأخطاء وعدِّها بإنتظار فشل الطرف الآخر!!،أما بالنسبه للدعم المادي والذي تُلوح بوقفه الدول الأوربيه وأمريكا فأقول أن الشعب الفلسطيني المُجاهد والذي جعل من الحجر رصاصه ومن قطعةِ الخرده صاروخاً،شعبٌ كهذا لن يموت من الجوع بإذن الله،ولكن المُخجل هو ردة فعل الحكومات العربيه المُختلفه والتي تلتزم جانب الصمت والتي يجب عليها الآن دعم هذه الحركه المُباركه أكثر من أي وقتٍ مضى لتسهييل مهمتها،على الأقل تكفيراً عن التجاهل الذي تعاملت به هذه الحكومات تجاه هذه القضيه الإسلاميه،فهل تفعلها حكوماتنا ياترى؟؟،دمت بكل الود أخي الفاضل.

والسلام عليكم ورحمة الله.
__________________
أما آنَ للقيدِ أن ينكسر ..!

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م