بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الكريمه على رسلك،بارك الله لكِ على هذا المنقول الطيب والذي يجعل المرء حائراً بين حروفه يبحث عن تلك المعاني التي إنقرضت أو كادت تنقرض بين الأخ وأخيه وبين أبناء العشيره الواحده فضلاً عن الأصحاب،والحقيقه أن معنى الحب في الله أصبح من المعاني المُندثره إلا عند من رحم ربي،فالمصالح ومبدأ الماده أولاً أصبحت هي أساس أي علاقه إجتماعيه،بل حتى في العلاقات الأسريه القريبه أصبح مبدأ المصلحه مُقدماً على غيره،نسأل الله أن يُصلح فساد قلوبنا،دمت بكل الخير أختي الكريمه.
والسلام عليكم ورحمة الله.