مني إلى الأخ ( خالد مشعل ) مع التحية

[أحمد ياسين]

موفاز يهدد بتصفية هنية وفتح تنقل معركة التشريعي للقضاء

[الغرباء]

هكذا وصفت حركتك حماس بأنها الإبن
الروحي للخميني
رائد الثورة
الشيعيه على الاسلام وأهله

حضرة الأستاذ خالد مشعل

أغفلة أم تغافل يا حضرة الأستاذ المكرم خالد مشعل

يا من وصفت نفسك وحركتك بأنكما إبن الابن الروحي للخميني

هل تعلم من هو أبوك الروحي؟

إنه حلولي العقيدة إتحادي على نفس عقيدة محيي الدين إبن
عربي في جعل الخالق والمخلوق شيئا واحدا. شارح
لأكثر كتبه التي يصف الله فيها بأنه الإنسان الكبير وهي نفس عبارة الخميني

لا تنس يا أستاذ خالد مشعل أن المرء يحشر يوم القيامة مع من أحب

لعلك تعلم في نفسك ضلال القوم ولا أعتقد أن هذا يخفى عليك

ولكن... تبا للسياسة التي تصير معها الدار الآخرة أمرا ثانويا مهملا

أخشى أن تحمل إثم كثير من أتباع حركتك الذين بدأوا يتملقون
ويستمرئون التشيع بسبب تنازلاتك عن عقيدتك لصالح سياستك

ليس هذا هو الثمن الذي تتطلبه منك قضية فلسطين مهبط
وحي الله إلى أنبياء التوحيد الذي جاهدوا وقتلوا في سبيل
التوحيد الذي تتنازل عنه أنت


يحار المرء عندما يلمس سطحية عقول
بعض ولا نقول جميعهم
( قادة حماس )
وغفلتهم ورحم الله
الشيخ أحمد ياسين والرنتيسي
!!!

فالرافضة يحيكون المؤامرات
ضد المسلمين ، وهؤلاء يصفقون لهم
.. ..
بل يزرون قبورهم العفنة ويضعون عليها
( إكليلا من الزهور )
تشبهاً باليهود والنصارى
.. .. ..

فإلى الله المشـــتكى

ويصدق في هؤلاء قول أحمد شوقي
أثـر البهتان فيه .. .. .. وانطلى الزور عليه

ملأ الجو صراخا .. .. .. بحيــــاة قاتليه

يا له من ببغـاء .. .. .. عقلـــه في أذنيه

يا خالد مشعل
.. .. ..
اتق الله في نفسك
.. ..
وفي الأمة الإسلامية فأنت تروج لعقيدة الخميني وفكره
يا خالد مشعل
.. .. ..
الخميني باطني العقيدة والفكر والسلوك

فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة
.. .. ..
وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم

يا خالد مشعل
....
أورد لك بعض الحقائق عن الخميني

وأبدأ فيما يتصل بالقول بتحريف القرآن الكريم
.. .. ..
ونترك الحكم لكل صاحب عقل منصف
الخميني يا خالد مشعل
.. .. ..
ومن على شاكلته يستقي حديثه من كتاب مستدرك
الوسائل ويترحم على صاحبه ـ وهو صاحب الكتاب
الخبيث فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب
وقبل ذلك استقى الخميني عن الكافي وعقيدته أن القرآن
محرف كما ذكر ذلك عنه الكاتبون من الشيعة كالصافي في تفسيره
واستقى الخميني من الوسائل للحر العاملي وهو على نفس الاعتقاد
ورجع أيضا إلى كتاب ( الاحتجاج ) لأحمد الطبرسي وله غلو
وتطرف في هذا الاعتقاد كما ذكر ذلك علماء الشيعة أنفسهم

فهناك إجماع من الشيعة وعلى رأسهم الخميني
على تقدير وتقديس أصحاب هذه العقيدة

الكافرة والتلقي عنهم والصدور عن مدوناتهم
، والاعتراف بفضلهم والثناء عليهم وعدم
الإنكار عليهم في شيء من ذلك فهل هذا الصنيع
إلا إقرارا لهم ، وما التظاهر إلا تقية
ـــ ورد في كتاب
( تحرير الوسيلة )
للخميني ج1 ص152 هذا النص
:
( يكره تعطيل المسجد )
ـــ بين أيدينا وثيقة هامة تدين هؤلاء الآيات الذين
لاذوا بجحود التقية فيما يتعلق بالقضية القرآنية في
اعتقادهم وهذه الوثيقة كتاب باللغة الأردية موثق
من عدد من آياتهم المعاصرة ومنهم الخميني وهو
طبقا لما جاء في صدر الكتاب مراعين في ذكرهم النص الأردي

1 ـــ آية الله العظمى .. محسن حكيم طباطباتي مجتهد أعظم نجف أشرف

2 ـــ آية الله العظمى .. أبو القاسم خوتى نجف أشرف

3 ـــ آية الله العظمى .. روح الله خميني

4 ـــ آية الله العظمى .. محمود الحسيني الشابرودي

5 ـــ آية الله العظمى .. محمد كاظم شر يعتمداري

6 ـــ مصدقة ماليجناب سيد العلماء علامة سيد علي نقى النقودي مجتهد لكهنود

ويتضمن هذا الكتاب نصا بالعربية في حدود
صفحتين كله يدور حول كيفية لعن صنمي
قريش وهما حسب اعتقادهم ـ أبو بكر وعمر
ـ
واتهامهما بتحريف القرآن الكريم
..

كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع
إن
شاء
الله

[عربي سعودي]

أنا لا أدافع عن إيران بأي حال طالما هي مستمرة في نشر جواسيسها داخل السعودية و طالما أبقت على احتلالها لجزر الإمارات و أما ما قلته أنا عن الأستاذ خالد فقد سبقته بـ "إن كان هذا ما فعله" ... فهل فعله حقا الأستاذ خالد ؟ .. ثم هل نعلم نحن لم فعل ذلك و هل كان يريد توجيه رسالة دبلوماسية إلى الولايات المتحدة بأن السنة و الشيعة قد يقفان سويا ضدها ؟ .... ليس نحن من يستطيع إجابة تلك الأسئلة

قولك أن الرزاق هو الله فأنا معك في هذا و لكن هل ستقول هذا و تجلس بدون تصرف و بدون أي عمل ؟ لا بد من اتخاذ أسباب معينة و ربما اختارت حماس الدعم من مجوس ستان كما ذكرت بدلا من لا شيء

و نعم المملكة العربية السعودية و التي تستهزئ بها رفضت وقف دعمها لحماس و رفضت وقف دعمها لفلسطين و هذه المواقف المشرفة عهدناها دائما من الدولة و ليست غريبة أو جديدة