أختي الكريمة ..
ولن أقول على رسلك ما دامكِ تتحفينا بهذه القصائد الرائعة .. بل سأقول تابعي فما أجمل ما
تختارينه لنا ..
شكرا على الطلاسم .. تلك القصيدة التي كانت أول وعيي على التساؤلات الفلسفية التي
لاأظن أن أحدا في الوجود لم يسألها ..
وشكرا على فك الطلاسم .. تلك الشعلة التي تنير درب التائهين ...
ألف ألف شكر لك .. وطابت أوقاتك بكل الخير والسعادة .
|