مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > لقاءات الخيمة
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-04-2006, 12:38 PM
عبد الرحمن السحيم عبد الرحمن السحيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 73
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة muslima04
نعم شيخنا الفاضل..بارك الله فيكم..

هل المرأة يا شيخنا الكريم في الجنة أيضا تكون محجوبة عن الرجال ولايمكن أن تجلس معهم وتحدثهم؟؟ يعني قاصرات الطرف..ستكون محجبة عن الرجال؟؟ يعني هذا اننا نحن النساء لا يمكننا أن نجالس الأنبياء والرسل والصالحين؟؟

وفيكِ بورِك

الجواب :

بارك الله فيك

سَال رجلٌ النبي صلى الله عليه وسلم : متى الساعة ؟
فأجاب السائل : وماذا أعْدَدْتَ لها ؟ رواه البخاري ومسلم .

فالسؤال قبل هذا : ماذا أعْدَدْنا لِدخول الجنة ؟

فمن دَخَل الجنة فلا خوف عليه ولا حُزن .

نسأل الله أن نكون مِن الذين أنْعَم الله عليهم من النبيين والصِّدِّيقين والشهداء .

والله يحفظك .
__________________
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 24-04-2006, 12:40 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

الله يحفظكم شيخنا..صدقتم..ونستغفر الله ونتوب إليه..واللهم آمين..

سائل آخر يسأل ويقول:

ما الفرق بين المذاهب الأربعة ؟؟ وكيف لنا أن نعرف من الأولى بالإتباع؟؟ وما هي المسائل التي حصل فيها الإختلاف؟؟ وجزاكم الله خيرا.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 24-04-2006, 12:48 PM
عبد الرحمن السحيم عبد الرحمن السحيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 73
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة muslima04
الله يحفظكم شيخنا..صدقتم..ونستغفر الله ونتوب إليه..واللهم آمين..

سائل آخر يسأل ويقول:

ما الفرق بين المذاهب الأربعة ؟؟ وكيف لنا أن نعرف من الأولى بالإتباع؟؟ وما هي المسائل التي حصل فيها الإختلاف؟؟ وجزاكم الله خيرا.

وإياك

الجواب :

وجزاك الله خيراً .
وبارك الله فيك

المذاهب الأربعة ليس بينها خِلاف يُذكر في الأصول ، وأعني به العقائد .
أما الفروع فبينهم اخْتِلاف ، وهذا الاختلاف راجِع إلى أمور :

الأول : تباين الأفهام للنصّ الواحد ، وهذا قد وقَع بين الصحابة رضي الله عنهم ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم لما رَجَعَ من الأحزاب قال : لا يُصَلِّيَنّ أحَدٌ العصر إلا في بني قريظة . فأدرك بعضهم العصر في الطريق ، فقال بعضهم : لا نُصَلّي حتى نأتيها ، وقال بعضهم : بل نُصَلّي ، لم يُرِد مِنّا ذلك . فَذُكِر للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يُعَنِّف واحدًا منهم . كما في الصحيحين .

الثاني : صِحّة الحديث عند عالم ، وضَعْفه عند آخر .
فالذي يُصحِّح الحديث يَقول بِموجِبه ، والذي يُضَعِّفَه لا يَقول به .
الثالث : أن يَبْلُغ الحديث إمام ، ولا يَبلُغ الآخر ، فمن بَلَغه الحديث عمِل به .
ولذلك يَقول الأئمة : مَن حَفِظ حُجّة على من لم يَحفَظ ، ومَن علِم حُجّة على من لم يَعْلَم .
ولا يُوجَد عالِم – مهما بلَغَ مِن العلم – يُحيط بالسُّنّة .
ولذلك كان الإمام الشافعي رحمه الله على سَعة عِلمه وقوّ’ حِفْظِه يقول للإمام أحمد رحمه الله : يا أبا عبد الله إذا صَحّ عندكم الحديث فأخبرونا حتى نرجع إليه ، أنتم أعلم بالأخبار الصِّحَاح مِنّا ، فإذا كان خبر صحيح فأعْلِمْني حتى أذهب إليه ، كوفيا كان أو بصريا أو شاميا .
قال الذهبي : لَم يَحْتَج إلى أن يقول حجازيا ، فإنه كان بصيرا بحديث الحجاز ، ولا قال مِصريا ، فإن غيرهما كان أقعد بحديث مِصر منهما .

إلى غير ذلك من الأعذار والأسباب التي أدّتْ إلى اختلاف الأئمة .
وبسط أعذار الأئمة في كتاب :
رفع الملام عن الأئمة الأعلام ، لشيخ الإسلام ابن تيمية

وأوْلى المذاهب بالاتِّبَاع أسعَدهم بالدليل .
فمن كان معه الدليل فيُؤخَذ منه العلم والفقه ؛ لأن هذا مِن لازِم اتِّبَاع الأئمة ، إذ قد اتّفقَتْ كلمة الأئمة على ردّ أقوالهم إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم .
واشتَهر عن الإمام مالك قوله : كلٌّ يُؤخَذ مِن قولِه ويُتْرَك إلا صاحب هذا القبر ، ويُشير إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم .

وقد يقول قائل : كيف أعلم الدليل الصحيح ، والراجِح مِن المرجوح ، فيُقال له : اتّبِع مذهبا مُعيّنا أو مُفتيا على مذهب مُعيّن تُدِين الله بسؤاله والأخذ عنه ، ومتى اسْتَبَان لك الدليل وظهر لك الحق فلا يَحِلّ لك تَرْك الحق .
وهذا إنما يَكون ممن يَعلَم وتستبين له المسائل ، وليست المسالة تَشَهِّيـًا ولا اتِّبَاعا للرُّخَص ، وإنما الاتِّبَاع لِمحمد صلى الله عليه وسلم الذي لا يَنطِق عن الهوى .

والله تعالى أعلم .

..
__________________
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 24-04-2006, 12:52 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بارك الله فيكم..

سائل يقول:

رأيت انه هناك استضافة للشيخ السحيم حفظه الله
ارجو ان تسأليه عن ضعف الايمان وقسوة القلب وخوف الانتكاس؟


فما قولكم شيخنا الفاضل؟؟
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 24-04-2006, 01:02 PM
عبد الرحمن السحيم عبد الرحمن السحيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 73
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة muslima04
بارك الله فيكم..

سائل يقول:

رأيت انه هناك استضافة للشيخ السحيم حفظه الله
ارجو ان تسأليه عن ضعف الايمان وقسوة القلب وخوف الانتكاس؟


فما قولكم شيخنا الفاضل؟؟

وفيكِ بورِك

الجواب :

بارك الله فيك

مثل هذه المسائل يُراجَع فيها صاحب التخصص ، وطبيب القلب : ابن القيم رحمه الله .

ولا بأس أن نقتبس مِن نُورِه ..

أما الإيمان فإنه يَزيد وينقص عند أهل السُّـنَّـة .
وزيادة الإيمان وضَعْف لكل منهما أسبابه .
فالإيمان يَزيد بالطاعة ، وينقص بالمعصية .
يَزيد بِأداء الطاعات وبِفعل الخيرات .
وينقص بارتكاب المعاصي والآثام ، وبِتَرْك الطاعات .

ويَرتَفِع مُستوى الإيمان بزِيادة الطاعة ، فالأنبياء أكمل الناس إيماناً لأنهم أفضل الناس أعمالاً .

ولا يَكون الإيمان على وَتِيرة واحدة ، بل يَجِد الإنسان في نفسه أحيانا النشاط إلى الطاعة والاجتهاد فيها ، وأحيانا لا يَجد ذلك ، بل قد يَجِد عكسه ، وهو الفتور والإدبار .
قال عمر رضي الله عنه : إن لهذه القلوب إقبالاً وإدبارًا ، فإذا أقْبَلَتْ فَخُذُوها بالنوافل ، وإن أدْبَرَتْ فألْزِمُوها الفرائض .

ولابن القيم رحمه الله كتاب ماتِع في هذا الباب ، وهو كِتاب " مِفتاح دار السعادة " ، وفيه وقفات وتأمّلات تزيد في الإيمان .
مفتاح دار السعادة


وللشيخ المنجِّد – وفقه الله – كُتيِّب بعنوان :
ظاهرة ضعف الإيمان ( الأعراض – الأسباب – العلاج)

وقد أفاد الشيخ وأجاد .

وقسوة القلب لها علاقة مضطرِدة بضَعف الإيمان ، كما أن ضَعْف الإيمان له عِلاقة بِقسْوَة القلب .

وأما الانتكاس والخوف مِِنه فهو دأب سلف هذه الأمة .
فالمؤمن يُحسِن العمل ويَخاف من سوء الخاتمة ، ويَخاف مِن مَكْر الله .
قال الحسن البصري في وَصْفِ خَير القُرون :
عَمِلُوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها ، وخافوا أن تُردّ عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا .

قال الإمام البخاري :
باب خوف المؤمن من أن يَحْبَط عمله وهو لا يَشْعُر . وقال إبراهيم التيمي : ما عَرَضْتُ قَولِي على عَمَلِي إلا خَشِيتُ أن أكون مُكَذِّبا . وقال ابن أبي مليكة : أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه ، ما منهم أحد يقول إنه على إيمان جبريل وميكائيل . ويُذْكَر عن الحسن : ما خافه إلا مؤمن ، ولا أمِنَهُ إلا منافق . وما يُحْذَر من الإصرار على النفاق والعصيان من غير توبة ، لقول الله تعالى : ( وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ) .

فالمؤمن يَجب أن يَكون على خَوف وَوَجَل .

وأعظم أسباب الثَّبَات : إخلاص العمل لله والصِّدْق مع الله .
فإن العمل إذا لم يَكن خالِصًا كان وبَالاً على صاحبه في الدنيا والآخِرة .
وفي مُقابِل ذلك فإن العمل إذا كان خالِصا انتَفَع به صاحبه في الدنيا والآخرة .
فإن المرائي مُفْتَضِح أمره في الدنيا والآخرة .

وكذلك العِلْم ، فإنه بصيرة لِصاحِبه يَرى بِعَين بصيرته كما يَرى صاحب البصر الثاقب ، فيَرى الأمور على حقيقتها .
ومَن كان بالله أعْرَف كان مِنه أخْوَف .
ومَن عَبَدَ الله على عِلم كان أعرَف بِخير الخيرين وبِشّرّ الشَّرّين .
قال ابن القيم : فلولا العِلْم لما كان عَمَله مقبولا ، فالعِلم هو الدليل على الإخلاص ، وهو الدليل على المتابعة . وقد قال الله تعالى : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) وأحسن ما قيل في تفسير الآية : إنه إنما يتقبل الله عَمَل مَن اتّـقاه في ذلك العَمل ، وتقواه فيه أن يكون لوجهه على موافقة أمْرِه ، وهذا إنما يَحْصُل بالعلم ، وإذا كان هذا مَنْزِلة العلم وموقعه عُلِمَ أنه أشرف شيء وأجله وأفضله . والله أعلم . اهـ .

وأن يَعلم الإنسان أن هلا حول له ولا قُوّة ، فيبْرأ مِن حولِه وقوّته ، ويَطلب الحول والقوّة ممن بِيدِه ذلك ، وهو الله سبحانه وتعالى .
فلا يَعتمِد على قوّته ولا على عَقْلِه .
وهذا سبب زلل وضلال كثير من الأذكياء ؛ لأنهم يَعتَدُّون بأنفسهم كثيرا ، فيُوكَلُون إلى أنفسهم وإلى ضعف وعجز وعَورة .
وقد ذَمّ الله الذي ظَنّ أنه إنما أُوتي المال أو القوة أو الرِّزق بِقوّته ، أو بما له مِن القَدْر عند الله . فقال الله تبارك وتعالى عن قارون : (قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي) .

وقال عَزّ وجَلّ : (فَأَمَّا الإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ) .
وكلا الفريقين مذموم !
قال ابن القيم في هذه الآية : كلا . أي : ليس كل من أعطيته ونَعّمْته وخَوّلته فقد أكْرَمته ، وما ذاك لِكرامته عليّ ولكنه ابتلاء وامتحان له ؛ أيَشْكُرُني فأعطيه فوق ذلك ، أم يَكْفُرني فأسْلبه إياه ، وأُخَوِّل فيه غيره ، وليس كل من ابْتلَيته فَضَيّقْتُ عليه رزقه وجَعلته بِقَدَر لا َيفضل عنه فذلك مِن هوانه عليّ ولكنه ابتلاء وامتحان مِني له أيَصبر فأُعْطيه أضعاف أضعاف ما فَاتَه مِن سعة الرزق ، أم يَتَسَخّط فيكون حَظّه السُّخْط . فَرَدّ الله سبحانه على مَن ظن أن سَعة الرزق إكْرام ، وأن الفقر إهانة ، فقال : لم أبْتَلِ عَبدي بالغِنى لِكرامته عليّ ، ولم أبْتَلِه بالفقر لِهَوانه عليّ ، فأخْبَر أن الإكرام والإهانة لا يَدوران على المال وسَعة الرزق وتقديره ، فإنه سبحانه يُوسّع على الكافر لا لِكرامته ، ويَقتر على المؤمن لا لإهانته ، إنما يُكرم مَن يُكرمه بمعرفته ومحبته وطاعته ، ويُهين مَن يُهينه بالإعراض عنه ومعصيته ، فله الحمد على هذا وعلى هذا ، وهو الغني الحميد . اهـ .

فمتى ما اعْتَدّ الإنسان برأيه ووثق بِنفسه ، وعَوّل عليها فقد هَلَك !

ومن أعظم أسباب الثبات الدعاء والالتجاء إلى الله والانْطِراح بين يديه والتضرّع إليه واللَّهَج بِما لَهَج بِه سيد ولد آدم " يا مُقَلِّب القلوب ثَبّت قُلوبنا على دِينك" .

وأخيرا :
الْحَذَر مَن ذُنُوب الْخَلَوات ، فإن الإنسان قد يُخذَل بسبب ذنوب الخلوات .
وقد ذَكَر ابن القيم بعض أخبار مَن لَهَج عِند الموت بما كان يُتعامل به مِن غشّ أو رِبا أو تدليس أو عِشق !

ولابن الجوزي كِتاب بعنوان : الثبات حتى الممات .

فنسأل الله الثبات في الدنيا والآخرة .


..

وبرفق هذا الجواب كتاب الشيخ المنجِّد

..
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip ظاهرة ضعف الإيمان.zip (41.4 كيلو بايت, عدد مرات التحميل : 92)
__________________
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 24-04-2006, 01:19 PM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

جزاكم الله عنا كل خير شيخنا الفاضل..وكنت قد قرأت منذ سنتين تقريبا كتاب ابن قيم رحمه الله لكن لعلنا نعاود قراءته بإذن الله..ففي التكرار تكون الفائدة اكثر بإذن الله..ولقد قمت بتحميل كتاب الشيخ المنجد حفظه الله لأتصفحه أيضا بإذن الله..فبارك الله فيكم شيخنا الفاضل وجعل كل ما تقدمونه لنا في ميزان حسناتكم..وأذكر إخواني وأخواتي وانصحهم بدوري بمتابعة برنامج الراصد للشيخ المنجد حفظه الله على قناة المجد الفضائية فهو بحق برنامج رائع ونافع..

ونستأذن منكم إخواني واخواتي لبضع لحظات ونعود إليكم مرة اخرى مع لقائنا المبارك هذا والأخير إن شاء الله..وفقكم الله.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م