مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 20-06-2006, 05:15 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



تبدأ اليوم بفيينا قمة أوروبية أميركية تدوم يوما واحدا لبحث الوضع بالشرق الأوسط والحرب على ما يسمى الإرهاب والنووي الإيراني، إضافة إلى مواضيع اقتصادية.

وقد وصل رئيس الولايات المتحدة جورج بوش إلى فيينا في أول زيارة لرئيس أميركي إلى العاصمة النمساوية منذ 27 سنة, وسط إجراءات أمنية مشددة.

ويسعى بوش لضمان دعم أوروبي لسياسته بالعراق, والتي إن حظيت ببعض الدعم الرسمي فإنها شعبيا أبعد من أن تحقق الإجماع, وإن اختلفت المواقف بحسب درجة التحالف مع واشنطن. فالتأييد مرتفع ويصل إلى 56% في بريطانيا, وينخفض إلى 23% في إسبانيا, ويشتد العداء بأوروبا الشرقية, حسب استطلاع مركز بو لبحوث الشعوب والصحافة.

وقد أصبحت السياسات الأوروبية بالعراق أكثر إثارة للجدل, خاصة على خلفيات فضائح أبو غريب وما تبعها من مذابح ارتكبتها القوات الأميركية بمدن عراقية مثل حديثة والإسحاقي.


أوروبا ستدعو "الصديق" الأميركي لضرورة إغلاق معتقل غوانتانامو (رويترز-أرشيف)
ويريد بوش تعهدا أوروبيا بالمساهمة في إعادة بناء العراق, إضافة إلى تعزيز الاتفاق الحاصل حول الملف النووي لإيران التي تستعد للرد على العرض الأوروبي.

الإرهاب وحقوق الإنسان
ورغم أن الاتحاد الأوروبي أكد وقوفه إلى جانب واشنطن في الحرب على الإرهاب, فإنه سيسعى لتذكير الشريك الأميركي بأن ذلك لا ينفصل عن "حقوق الإنسان وحق اللجوء والقانون الإنساني" في إشارة واضحة إلى معتقل غوانتانامو, حتى وإن لم يذكر المعتقل سيئ السمعة بالاسم في مسودة بيان ختامي.

وقالت وزيرة الخارجية النمساوية أورسولا بلاسنيك إنها ستناقش موضوع غوانتانامو بشكل مفتوح مع نظيرتها الأميركية كوندوليزا رايس, فيما قال هانس غيرت بوترينغ زعيم حزب الشعب الأوروبي أقوى أحزاب البرلمان الأوروبي إن "صداقتنا مع أميركا تجعلنا نقول لها بوضوح إن غوانتانامو لا تتماشي مع قيمنا ويجب أن يغلق".

من جهته أشار المستشار النمساوي وولفغانغ شوسل إلى أنه سيثير مسألة وجود سجون سرية تديرها CIA في أوروبا الشرقية.

وإذا كانت أووربا متفقة بعض الشيء مع الشريك الأميركي بالمواضيع السياسية فإن المال يفسد للود قضية بين الشريكين, فواشنطن تريد من الاتحاد الأوروبي وقف دعم منتوجاتها الزراعية لتحقيق تقدم في محادثات اتفاقية التجارة الحرة.

كما سيبحث بوش والمسؤولين الأوروبيين جهود ضمان تدفق البترول والغاز, وإنشاء لجنة لدراسة الاحتباس الحراري.
المصدر

  #2  
قديم 21-06-2006, 04:48 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي




قالت الولايات المتحدة إنها سترسل قوات عسكرية جديدة
إلى العراق خلال العام الجاري، مشيرة إلى أنها لم تتخذ بعد أي قرار بشأن خفض حجم قواتها هناك.


وأوضحت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)
أن سبعة ألوية قتالية من الجيش ومشاة البحرية ووحدات قيادية قوامها 21 ألف جندي
سترسل إلى العراق، وأن أولى الوحدات ستصل في أغسطس/آب المقبل.


ويأتي الإعلان عن ذلك في الوقت الذي يستعد فيه قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال جورج كيسي للكشف قريبا عن توصياته
بشأن حجم القوات الأميركية التي ستبقى في العراق.


كما يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه اليابان عن سحب جنودها البالغ عددهم ستمائة جندي,
منهية بذلك أول مهمة عسكرية تشارك بها في بلد أجنبي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.


ومن جانبها رجحت أستراليا الشروع في مراجعة انتشار قواتها في العراق بحلول نهاية العام الحالي،
لكنها شرطت سحب قواتها بمدى قدرة القوات العراقية على السيطرة على الأوضاع الأمنية.


المصدر

  #3  
قديم 21-06-2006, 09:54 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


بدأ الرئيس الأميركي جورج بوش محادثاته في فيينا مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي في إطار القمة الأميركية الأوروبية،
التي من المتوقع أن تركز على الملف النووي الإيراني
وتحرير التجارة العالمية بالإضافة
إلى معتقل غوانتانامو.

واستهل بوش لقاءاته مع الرئيس النمساوي هاينز فيشر والمستشار النمساوي فولفغانغ شوسل اللذين -تتولى بلادهما رئاسة الاتحاد الأوروبي-
برفقة وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس
ونظيرتها النمساوية أورسولا بلاسنيك.

وفي مؤتمر صحفي مشترك قال المستشار النمساوي
إن الجانبين تطرقا إلى العديد من الملفات أبرزها قضية توسعة الاتحاد الأوروبي والوضع في البلقان, مشددا على أهمية تقوية العلاقات بين الطرفين.

أما بوش فدعا الأوروبيون إلى دعم الديمقراطية في كل من العراق وأفغانستان, وفي لبنان. كما أكد رؤية بلاده لإقامة دولتين فلسطينية وإسرائيلية تعيشان بسلام.

وفي الوقت الذي يأمل فيه الرئيس الأميركي أن يحشد تأييدا حازما بشأن فرض عقوبات محتملة على طهران, فإن حلفاءه الأوروبيين أبدوا تذمرا قبل انعقاد القمة من سياسته المتشددة حيال الأمن, ويفضلون تقديم تنازلات من واشنطن بشأن محادثات التجارة العالمية.

كما يبدي الأوربيون خيبة أملهم في تجاهل واشنطن لقضايا أخرى من أبرزها قضية معتقل غوانتانامو والشروط المشددة للحصول على تأشيرة الدخول للولايات المتحدة، خاصة الدول العشر المنضمة حديثا للاتحاد, بالإضافة إلى ملف العراق, وحماية البيئة.

مناشدة أوروبية
وفي هذا الشأن ناشد رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروزو بوش اتخاذ موقف أقل تشددا بشأن الأمن. وأضاف "نحن ملتزمون بمحاربة الإرهاب, لكن إذا قمعنا الحقوق والحريات المدنية فهذا سيكون نصرا للإرهابيين".


وزيرة الخارجية النمساوية بلاسنيك أعلنت أنها ستفتح ملف غوانتانامو صراحة مع نظيرتها رايس (الفرنسية)
كما أشار إلى تواطؤ بعض الحكومات الأوروبية في عمليات مزعومة لوكالة الاستخبارات المركزية لخطف "إرهابيين" مشتبه فيهم.

وقالت وزيرة الخارجية النمساوية أورسولا بلاسنيك إنها ستناقش موضوع غوانتانامو بشكل مفتوح مع نظيرتها الأميركية كوندوليزا رايس, فيما قال هانس غيرت بوترينغ زعيم حزب الشعب الأوروبي -أقوى أحزاب البرلمان الأوروبي- إن "صداقتنا مع أميركا تجعلنا نقول لها بوضوح إن غوانتانامو لا تتماشى مع قيمنا ويجب أن يغلق".

مشروع إعلان
وفي مشروع الإعلان المشترك الذي من المتوقع أن يتم تبينه في قمة فيينا, تؤكد واشنطن التزامها باحترام حقوق الإنسان في معركتها ضد الإرهاب.

وتنص فقرة من البيان على أنه "طبقا لقيمنا المشتركة, نؤكد أن التدابير المتخذة لمكافحة الإرهاب تتلاءم تلاؤما تاما مع التزاماتنا الدولية، بما فيها القوانين حول حقوق الإنسان والقوانين المتعلقة باللاجئين



المصدر

  #4  
قديم 27-06-2006, 02:23 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


طالب الرئيس الأميركي جورج بوش كوريا الشمالية بـ"كشف نواياها" بشأن تحضيراتها المحتملة
لإطلاق صاروخ باليستي طويل المدى.


وقال بوش أمس لدى استقبال ممثلين من منظمات مؤيدة لسياسته في العراق،
إن على الكوريين الشماليين أن يبلغوا العالم بنواياهم وأن يكشفوا طبيعة شحنة رأس الصاروخ.


وأشار بوش إلى أن الكوريين الشماليين يفتقرون إلى الشفافية
وأنه لم يسمع منهم أي تعليق، وبالتالي فهو لا يمكنه التكهن بنواياهم.


وكرر الرئيس الأميركي
تهديدات واشنطن الأخيرة بالرد على تجربة بيونغ يانغ الصاروخية،
مؤكدا أنه أبلغ شركاءه في اليابان وكوريا الجنوبية والصين وروسيا، أنهم بحاجة إلى بعث رسالة واحدة تبين أن عملية إطلاق الصاروخ استفزازية.


وفي البيت الأبيض أوضح المتحدث توني سنو
أن الرئيس بوش لديه عدد من الخيارات المتاحة لكن أهم خيار الآن هو العمل الدبلوماسي.


وأعرب سنو عن أمله بألا يتم إطلاق الصاروخ
مشيرا إلى أن واشنطن في حال إطلاق الصاروخ ستقدم كل المعلومات بخصوص الردود المحتملة.


رادار باليابان
وعلى الصعيد الميداني، أعلن مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية أمس أن الولايات المتحدة ستبدأ قريبا اختبار رادار جديد في اليابان لتعزيز دفاعاتها الجوية ضد أي صاروخ محتمل.


وقالت الوزارة إن التجربة على الرادار قد تتم هذا الأسبوع في موقع في شمال شرق اليابان داخل قاعدة جوية يابانية بالقرب من بلدة شاريكي، وذكرت أن المعلومات التي سيلتقطها ستتقاسمها قوات البلدين.


يأتي ذلك عقب موافقة طوكيو على أن تنشر واشنطن صواريخ أرض-جو من طراز باك3 قادرة على اعتراض الصواريخ، لاسيما صاروخ تايبودونغ الكوري الشمالي البالغ مداه 1300 كلم تقريبا.



لي تشاو شينغ وبان كي مون سيناقشان الأزمة الصاروخية الجديدة (رويترز-أرشيف)
تحرك دولي
وفي إطار الجهود لحل الأزمة الصاروخية، اجتمع وزير الخارجية الصيني لي تشاو شينغ اليوم الثلاثاء بنظيره الكوري الجنوبي بان كي مون لإجراء محادثات من المقرر أن تتركز على كوريا الشمالية.


وأفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) بأن لي وبان سيناقشان أيضا مساعي استئناف المحادثات السداسية التي تهدف إلى إنهاء برنامج بيونغ يانغ النووي.


ولم تورد الوكالة أي تفاصيل أخرى مشيرة فقط إلى أن بان سيجتمع أيضا مع تانغ جياشوان مستشار الدولة الصيني.


وطبقا لتقارير كورية جنوبية ويابانية وأميركية فإن كوريا الشمالية عمدت إلى تزويد صاروخ "تايبودونغ-2" بالوقود، ويزيد مدى الصاروخ على ستة آلاف كيلومتر ويستطيع حمل رأس نووي إلى أجزاء من الولايات المتحدة

المصدر
  #5  
قديم 27-06-2006, 02:37 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


وصف الرئيس الأميركي جورج بوش
كشف صحيفة نيويورك تايمز برنامج تجسس سري على المعاملات المالية الدولية بأنه "مشين" ويضر بمصالح الولايات المتحدة.

وقال بوش
إن "الولايات المتحدة في حرب مع عصبة من الناس يريدون الإضرار بها, وأن يسرب هؤلاء الأشخاص هذا البرنامج وتنشره صحيفة يضر كثيرا بالولايات المتحدة".




بوش قال
إن التجسس المالي
قانوني
تماما بما أن الكونغرس أحيط به علما
وأضاف بوش
أنه "إذا أرادت الولايات المتحدة أن تعرف ما يفعله الإرهابيون
فعليها أن تتقفى آثار أموالهم،
وأن تكشف صحيفة ذلك يجعل من الصعب كسب الحرب على الإرهاب"
, مشيرا إلى أن مجلس الشيوخ
أطلع على البرنامج السري, وبالتالي فهو قانوني تماما.

ملاحقة الصحيفة
من جهته دعا رئيس لجنة الأمن القومي في مجلس النواب الجمهوري
بيتر كينغ إلى ملاحقة نيويورك تايمز قضائيا,
قائلا في لقاء مع فوكس نيوز
إن الصحيفة "تضع أجندتها المتغطرسة والنخبوية ا
ليسارية قبل مصالح الشعب الأميركي" .

وشمل برنامج التجسس
الذي أقر بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول
2001 ملايين المعلومات تحتفظ بها
"الهيئة العالمية للاتصالات المالية"
الواقع مقرها ببروكسل المعروفة اختصارا بـ "سويفت".

ويقول مسؤولون أميركيون إن مراقبة معلومات المؤسسة
–التي تتعامل مع 7800 مؤسسة مصرفية
بأكثر من 200 دولة-
كان مفيدا
بملاحقة شبكات إرهابية،
ولعب دورا مباشرا باعتقال رضوان عصام الدين
المشتبه في تورطه بهجمات بالي الإندونيسية.

حق الأميركيين بالمعرفة

كيلر: من حقنا إبلاغ الأميركيين
لتكون لهم آراء مبنية على اطلاع
وقد دافعت الصحيفة بشدة عن نشرها تفاصيل التجسس المالي,
قائلة إن البيت الأبيض طلب منها العدول,
لكنها قررت أن تمضي قدما,
مقدرة أنها "تخدم مصالح الرأي العام
بإبلاغها عن مثل هذه البرامج حتى يكون له رأي مبني على اطلاع".

وقال بيل كيلر مدير تحريرها التنفيذي في رسالة نشرتها الصحيفة
إن نيويورك تايمز مضت قدما ونشرت التفاصيل بعد أن أنصتت "بأناة واهتمام" لحجج البيت الأبيض.

واعتبر كيلر أنه ليس من اختصاص الصحيفة "إصدار أحكام على ما إذا كان هذا البرنامج قانونيا أو ناجعا,
ومع ذلك أوردت حججا قوية لمن يعتقدون أن الحال كذلك".


المصدر
  #6  
قديم 27-06-2006, 02:46 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


استبعدت الولايات المتحدة التعامل مع رئيس مجلس شورى المحاكم الإسلامية
بالصومال
الشيخ حسن ضاهر عويس
باعتباره مدرجا على ما يسمى القائمة الأميركية للإرهابيين المطلوبين.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية
شون مكورماك إن بلاده لم تقرر بعد
ما إذا كانت ستتعامل بصفة عامة مع المحاكم،
وأوضح أن واشنطن ستنتظر حتى ترى ما تقوم به القيادة الجماعية للمحاكم.


من جهته نفى عويس الاتهامات الأميركية،
وقال في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية
إنه لا يفهم تصنيفه "إرهابيا"
من قبل واشنطن
وشجب تدخل الولايات المتحدة في الشؤون الصومالية.


وأوضح أن فكرة تجميد حساباته المصرفية
لا جدوى منها
لأنه ليس لديه حسابات في أميركا.
وأضاف "أميركا ليست إلهنا
وليست قائدا،
ونشعر بأننا أقوى بكثير نحن شعب يؤمن بالله وليفعلوا ما يشاؤون".


وقال إن المحاكم ستتعامل مع أي بلد يكن لها احتراما، وسترد على أي بادرة عدم احترام من قوى خارجية أو من الحكومة الانتقالية في الصومال.


ووعد بفرض الشريعة الإسلامية في كل أنحاء البلاد. وبشأن تعاونه مع الحكومة الانتقالية قال "سنتفق عبر إتباع تعاليم الله". وأضاف "سنعامل الناس كما يعاملوننا، فإذا احترمونا سنقوم بالمثل ونحترمهم".


الغرب يرى أن شريف أحمد أكثر اعتدالا (الجزيرة-أرشيف)
اتصالات واحتفالات
يشار إلى أن شيخ شريف أحمد عين رئيسا للجنة التنفيذية المسؤولة عن إدارة المحاكم والتي ستنفذ قرارات مجلس الشورى، ويعتبره الغرب أكثر "اعتدالا".


وقد أفاد مراسل الجزيرة في الصومال بأن وفدا من اتحاد المحاكم الإسلامية عقد اجتماعا مع مسؤولين في السفارة الأميركية بالخرطوم. وقال المراسل إن المسؤولين الأميركيين يحاولون -فيما يبدو- معرفة مواقف المحاكم إزاء القضايا الإقليمية.


من جانب آخر شهدت مقديشو ومقر الحكومة في مدينة بيداوا احتفالين بمناسبة ذكرى استقلال البلاد.

وترافق الذكرى هذا العام محاولات دؤوبة من شتى القوى السياسية لتشكيل واقع جديد يضع نهاية لـ16 عاما من غياب الدولة

المصدر
  #7  
قديم 27-06-2006, 03:03 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

تقرير سابق فقط لاولي الالباب
  #8  
قديم 28-06-2006, 02:17 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


غادرت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس
العاصمة الأفغانية كابل اليوم
بعد زيارة قصيرة، جددت فيها دعم بلادها لجهود الرئيس الأفغاني حامد كرزاي في "مكافحة الإرهاب".

وقالت رايس في مؤتمر صحفي مشترك مع كرزاي
إن أفغانستان لديها أعداء مصممون ولا يرحمون، و"لكنهم لن ينجحوا"، وأعربت عن ثقتها بأن ما أسمته مستقبل أفغانستان
الديمقراطي
يزداد قوة ويتعزز كل يوم.

وكانت رايس التي التقت قادة التحالف الدولي
الذي تقوده بلادها بأفغانستان
قد أعلنت قبل وصولها إلى أفغانستان أنها تهدف من وراء زيارتها لهذه البلاد دعم كرزاي حليف واشنطن،
الذي يواجه ضغوطا متزايدة نتيجة أكبر موجة عنف تشهدها أفغانستان منذ الإطاحة بنظام طالبان عام 2001.

ووصفت رايس كرزاي بأنه زعيم استثنائي "وسندعمه بصورة تامة"، في الوقت الذي يواجه فيه انتقادات دولية واسعة واتهامات بالفشل حتى الآن في بسط سيطرة حقيقية لحكومته خارج كابل، بينما تخضع بقية المناطق إما لزعماء الحرب أو طالبان أو حتى تجار المخدرات.

ولكن قبل أن تغادر الوزيرة الأميركية أفغانستان متوجهة لموسكو للمشاركة في قمة الدول الثماني متفائلة بنتائج زيارتها، استهدفت سيارة مفخخة موكبا عسكريا لقوات التحالف في إقليم كالات، وأسفر الهجوم عن مقتل الانتحاري حسب ما أفاد مسؤول أفغاني.

وقال المصدر نفسه إنه لم تقع أي خسائر في صفوف قوات التحالف، مرجحا أن يكون الانتحاري من المقاتلين العرب.


مشرف استجاب لمطالب رايس (الفرنسية)
اتفاق بباكستان
وفي إسلام آباد التي كانت المحطة الأولى في زيارتها للمنطقة، دعت رايس الرئيس الباكستاني برويز مشرف للتعاون والتنسيق مع أفغانستان في الحرب "على الإرهاب".

ويبدو أن رايس حققت بعض غاياتها من الزيارة سريعا، حيث أعلن وزير الخارجية الباكستاني خورشيد قصوري في مؤتمر صحفي مشترك معها أن بلاده قررت نشر 10 آلاف جندي في مناطق القبائل على الحدود مع أفغانستان، ليصل عدد القوات المنتشرة هناك إلى 80 ألف جندي باكستاني.

كما أكدت رايس أن الباكستانيين أطلعوها على خططهم المستقبلة للسيطرة على هذه المناطق، التي كانت أحد أهم الأسباب في الخلافات بين باكستان وأفغانستان، حيث تقول الأخيرة إن مقاتلي طالبان والقاعدة يشنون هجماتهم انطلاقا من هذه المناطق.

وكانت رايس قد دعت قبل وصولها إلى باكستان لتعزيز تعاون ثلاثي "لمكافحة الإرهاب" بين بلادها وباكستان وأفغانستان اللذين يعدان من أبرز حلفاء أميركا في هذا المجال.

المصدر
  #9  
قديم 29-06-2006, 09:20 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

واشنطن تتهيأ لإزالة ليبيا رسميا من قائمة الراعين للإرهاب





تستعد وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس
للتوقيع على مرسوم يحذف ليبيا رسميا من قائمة الدول الراعية للإرهاب , بعد نهاية مهلة شهر ونصف منحت لمجلس الشيوخ للاعتراض.

وكانت الولايات المتحدة قررت منتصف الشهر الماضي
استئناف علاقاتها مع ليبيا
وفتحت في نهايته سفارتها في طرابلس بعد إغلاق دام 25 عاما,
رغم أن ليبيا لم تدفع بعد القسط الأخير من تعويضات
ضحايا تفجير طائرة لوكربي عام 1988.

وقال مساعد الناطق باسم الخارجية الأميركية آدم إرلي
إن الولايات المتحدة تشجع الليبيين على دفع ما تبقى من الأقساط وتدعم عائلات الضحايا
في مطالبهم,
لكنه اعتبر أنها لم تعد جزءا من قضية التعويضات.

وكانت لجنة بمجلس النواب الأميركي
ربطت عودة العلاقات التامة بدفع آخر قسط من التعويضات, في خطوة سيصوت عليها عموم المجلس غدا الخميس,
وستعني -إن صدق عليها- حجب التمويل عن سفارة واشنطن الجديدة بطرابلس إن لم تمتثل الإدارة الأميركية.

غير أن رجال القانون الليبيين
ذكروا هذا الأسبوع في الولايات المتحدة أن طرابلس لم تعد ملزمة قانونا بدفع الشطر الأخير من التعويضات المقدر بمليوني دولار لكل عائلة,
وهو شطر رهنت ليبيا دفعه بشطبها من قائمة الراعين للإرهاب.

ويقول المحامون الليبيون إن اتفاقا للاحتفاظ بالشطر الأخير في حسابات عالقة -أي يحتفظ بها طرف ثالث يسلم مودعاتها للمستفيد عند تنفيذ شرط معين- انتهى في ديسمبر/كانون الأول 2004.

المصدر


 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م