بوش كان في مدرسة أطفال و لم تتغير علامات وجهه
و هو يسمع الخبر
لأنه يعلم بالهجمات مسبقا
و يعلم أنها ستقع
و يعلم مدى فائدتها للولايات المتحدة
كذلك الأمر لعملاء الموساد الذي رقصوا فرحا بوقوع الهجمات ظنا
منهم أن الولايات المتحدة ستغزو السعودية
(الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية) فورا و تدمرها
و بالطبع كما فرح الصهاينة فإن تاجر القات أسامة بن لادن ( الذي اختار 15 سعوديا
من 19 لتنفيذ الهجمات ) فرح بتلك الهجمات لأنه صنع الكراهية ضد السعودية
و لأنه ظن
أن الولايات المتحدة ستحارب السعودية ردا على تلك الهجمات لأن أغلب من قام بها هم سعوديون
اختارهم الخبيث
أسامة لهدف خبيث
مثله
الحكمة
و الحنكة
و القدرات تغلبت على ما أراده الاعداء
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
خوارجي ضال لا يعرف شيئا
عن الشريعة يهين و يستهزئ بالشيخ عبدالعزيز بن باز و يسمي نفسه بـ"شيخ"