والله كل فلسطيني مدخل خشمه في السياسه وهو ماهو قادر يحرر وطنه اشك فيه عدا ان عدد الخونه بينكم كبير جدا جدا جدا وهذا ما يجعلنا نشك في كل فلسطيني حتى لو كان مسالماً
عدا ان كتاب الموساد لاهم لهم الا اشعال الفتن في الدول العربيه والتشكيك في القيادات والحكام والعلماء وغيرهم
وهذه من صفاتك ايها الموسادي
ذكرني كلامك بالاخ غير الشقيق لصدام حسين
داخل المحكمة
عندما قال لرئيس المحكمة ان هناك احد الساقطين
يلقبه بالقاب ويسخر منه
فقال له صدام حسين
دعك من القرود
الاسد لايهمه ان يجلس القرد على شجرة ويضحك
اشكرك على هذا الاهتمام الزائد لشخص احمد ياسين
وهذا ان دل على شيء فانما يدل
على ان كلامي صائب جدا
فاصبحت تتلون كالحرباء
في تغيير المعرفات
عليك بالمتابعة فهناك الكثير من المفاجئات
بالصوت والصورة
حماس تستنكر الهجمة الإعلامية المغرضة التي تستهدفها والحكومة
وتدعو المتورطين فيها إلى الإقلاع عن نهجهم التوتيري الحاقد والتوحد في مواجهة العدوان الصهيوني
شعبنا الفلسطيني المجاهد:
تتابع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ببالغ الاستنكار والاستهجان الهجمة الإعلامية المغرضة الصادرة عن جهات تنظيمية وسياسية وإعلامية فلسطينية متعددة، والتي تستهدف الإساءة إلى حركة حماس والحكومة التي شكلتها، وتشويه صورتهما و مواقفهما في أعين الجماهير الفلسطينية، وتهيئة الأجواء لإثارة فتنة مرفوضة داخل المجتمع الفلسطيني.
إن المزاعم الباطلة والاتهامات المغرضة، والتي تتمحور حول اتهام حماس بتعطيل مساعي تشكيل حكومة وحدة وطنية، واتهام الحكومة بالإقصاء الوظيفي، وتهديد المكاسب السياسية الفلسطينية، وتجويع شعبنا وضرب اقتصاده الوطني، والإسهام في زيادة الفوضى والفلتان الأمني، وغيرها من الاتهامات الوقحة التي بلغت حدّ وضع الحكومة الفلسطينية وكيان الاحتلال في سلة واحدة، وتحميلهما المسؤولية بذات القدر والمستوى- كل ذلك يؤكد حجم ومستوى الهجمة الإعلامية الحاقدة التي تتعرض لها الحركة والحكومة التي شكلتها، ويدلل على مستوى الهبوط والإسفاف الأخلاقي والسياسي والإعلامي الذي يتم التعاطي من خلاله مع حركة حماس والحكومة الفلسطينية التي تعبر عن إرادة وخيار الشعب والجماهير في ظل أشكال الحصار والتحديات التي تستهدفها.
وليس خافيا أن هذه الهجمة الإعلامية المغرضة تدور في فلك المحاولات الدؤوبة التي يستحثها البعض مدفوعا بأجندة خاصة غريبة لإسقاط الحكومة الفلسطينية، وأنها تتقاطع بشكل واضح مع الهجمة الصهيونية الشرسة التي تضع من إسقاط الحكومة الفلسطينية إحدى أهم أولوياتها.
إننا في حركة حماس إذ نؤكد زيف وبطلان كافة الاتهامات التي كيلت لأغراض المناكفة والتشويه، وتحقيقا لأهداف فئوية بحتة لا علاقة لها بالمصلحة الوطنية الفلسطينية العليا، وافتقارها لأي أساس منطقي أو موضوعي، فإننا ندعو كل من سولت له نفسه المشاركة في هذه الحملة الآثمة إلى الإقلاع عن هذا النهج التوتيري والسلوك غير الوطني وغير الأخلاقي، والابتعاد عن كل ما يدفع بالساحة الفلسطينية الداخلية نحو التوتير والتأزيم، وإبداء كافة أشكال الدعم الحقيقي المرتكز إلى أسس وطنية ومبادئ أخلاقية مع الحكومة الفلسطينية التي تمليها ظروف القهر والعدوان الصهيوني، وتحديات الحصار الدولي المضروب، والتوحد جميعا في مواجهة العدوان الصهيوني المتصاعد الذي يضعنا جميعا في دائرة الضرب والاستهداف دون استثناء.