تقول يا من كذبت على الإمام أحمد: مع العلم أنه لو ثبت عنه أو عن غيره أنه أجاز ذلك فإنه لايجب المصير إليه بل ولايجوز أيضا
ومن أنت حتى تحرم على الناس اتباع الإمام أحمد؟
ألست أنت القائل عن بأنه إمام أهل السنة؟
يا لها من فضيحة
لماذا تكذب وتقول بأن هذا الكلام كذب عنه أولا؟
وعندما بدأت تفلس قلت: مع العلم أنه لو ثبت عنه أو عن غيره أنه أجاز ذلك فإنه لايجب المصير إليه بل ولايجوز أيضا
ضعف شديد واضح في التراجع
الرجال يعرفون بالحق وهذا صحيح ولكن لو خيرنا بين أمرين
الإمام الكبير أحمد بن حنبل أم البازي؟
ماذا تختارون؟ البازي؟
أعوذ بالله