كيف نتجنب الإضرار بالنفس والغير في الحوار
بسم الله الرحمن الرحيم
لكي نستطيع تجنب الإضرار بالنفس والغير في الحوار:
علينا التزام الخطوات العلمية في مناقشة أي قضية، وتجنب دواعي الاستفزاز والخروج عن هذا الحد.
والأدلة الشرعيّة معروف أنها: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهي في العقيدة من دون القياس، وبشكل عام: ليس الإجماع والقياس يثبتان بدون دليل من الكتاب والسنة.
فإن نحن التزمنا عرض الأدلة فقط، فلا ندخل من قالها في حوارنا، ومن غير تعريض بالخصم، أظن أننا نتجاوز الأمر.
__________________
كرّمنا بالعقول الراشدة للتمييز بين الحق والأقاويل الفاسدة
الحق أحق أن يُتّبع
|