لما لا تريـن سـوى التعاسـة والشقـاويـثـورُ فـيـكِ الـلـومُ والإنـكـارُ
إن الحيـاة قصـيـدة ٌ فــى لحنـهـانغـم ٌ جميـلٌ فـى النـفـوس يُـثـارُ
هـى جنـة ٌ للأذكـيـاء وروضــة ٌللحالـمـيـن تحـفـهـا الأزهـــارُ
ولمـن أبـوا إلا الشـقـاء بروضـهـافهـى الجحيـم تشـب فـيـه الـنـارُ
سلمت يداك و دُمت مُبدعاً كما تعودناك..
أوقفتني لا أحير جواباً أمام قصيدتك الرائعة هذه..