وأين هم المجاهدين ؟؟؟؟؟؟ومن انت لتفتي بغير ذلك وتقول رياء
ويسعد مساء ليلي ,,وووصلها
كل يدعي وصلا لليلى = وليلى لا تقرلهم بذاك
لا أظن ليلاك تقر لك بذلك ايها الطاووس
على رسلك اسمك يبشر بالخير.. المجاهدين هم الذين يجاهدون لله وبالله وربما لن يعرفهم أحد في عصرنا ولكن التاريخ سيسجل أسماءهم بالذهب ويكفي أن الله يعلمهم والمجاهدون كثر ولله الحمد وأذكر منهم مثلآ المجاهد جميل الرحمن وهوأول من حارب الشيوعيين في أفغانستان والمجاهد عز الدين القسام وهو أول من جاهد الانجيلز في هذا العصر ولانزكي على الله وغيرهم كثير ولكن ليس شرطآ أن يخرج في القنوات الفضائية كمايفعل الخوارج اليوم من باب الرياء !!! فلاتغتر ياعلى رسلك
ثانيآ ..الإمام البخاري هو من قال ذلك ولست أنا...
وثالثآ: لاتسئ الظن بي لأن "ليلى تقر لي بذلك "..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
أناشدكم بالله أن تسمعوا كلام العلماء الذي نصحوا للأمة وكشفوا عنها الغمة
.فهم كالنجوم للمسافر وحاجت الناس اليهم أحوج من حاجتهم للطعام والشراب.
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية