نظمت النقابات العامة المعروفة باسم اتحاد الشغل تجمعا وسط العاصمة تونس شارك فيه المئات من النقابيين وممثلي تيارات سياسية للتنديد بإعدام الرئيس العراقي السابق.
وحمل اتحاد الشغل التونسي في بيان الحكومتين الأميركية والبريطانية مسؤولية هذا الاغتيال، داعيا "إلى تكثيف الضغط الدولي والعربي لإدانة هذه الجريمة النكراء".