عيد بأي حال عدت يا عيد
بما مضي أم لأرضي فيك تهويد
نامت نواطير مصر وعساكرها
وحاربت بدلا منها الأناشيد
بئس هذا العيد
بئس هذا العيد
بئس هذا العيد
بئس هذا العيد
لن نبكي على صدام , للأن لا بكاء على الشهداء , بل تزفهم الى مثواهم الأخير وتسطر أسمائهم بماء الذهب لا ليس ماء الذهب فقط بل أحرف من نور , أباعدي قدم روجه فداءأ لكل مسلم وعربي وعراقي شريف على وجه هذه الكرة الأرضية .
أعدامه كان مطلب صفوي مجوسي
لم يراعوا كبر سنة ؟
ولم يراعوا أي شئ ؟
فوالله ان حسابكم عسير يا روافض