مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-01-2007, 04:19 AM
amir alnur amir alnur غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2006
المشاركات: 133
إفتراضي

احتفالات في الكنائس
قبل أيام أدت نانسي بلوسي يمين الولاء رئيسا للكونجرس الأمريكي، واتسمت مراسم الحفل بالبذخ الشديد الذي عبرت به نانسي ومحبوها عن سعادتهم بتوليها المنصب، خاصة وأنها وضعت على رأس أولويات جدول أعمالها السياسي داخل الكونجرس خروج القوات الأمريكية من العراق. وبعد التقاط العديد من الصور التذكارية مع الأعضاء الجدد انتقلت احتفالات بلوسي ورفاقها إلى مختلف الأماكن، حيث لبت دعوة من السفارة الإيطالية بالولايات المتحدة حضرها العشرات من سيدات الأعمال، والصحفيات، وشخصيات نسائية ذات تأثير في المجتمع الأمريكي والإيطالي، كما وصلت الاحتفالات إلى الكنائس عندما حرصت نانسي ورفاقها على الصلاة والدعاء للجنود الأمريكيين في العراق ورافقها في ذلك أيضا زوجها وأبناؤها الخمسة وأحفادها، وسرعان ما قرر رئيس مدينة بولتيمور ـ مسقط رأسها ـ إطلاق اسمها على أحد شوارع المدينة تقديرا لجهودها السياسية والاجتماعية واحتفاء بحصولها على المنصب الجديد.وبحسب (ديفيد جرجن) أحد كبار المحللين السياسيين بشبكة (c n n) الإخبارية فإن السياسة الأمريكية اكتسبت نجما جديدا يتلألأ في سمائها، حيث أن كافة الحسابات والمعادلات السياسية تؤكد أن المرأة التي أصبحت رئيسة لمجلس النواب ـ في سابقة هي الأولى من نوعها ـ سوف تقود الولايات المتحدة إلى الانطلاق لآفاق جديدة نحو مستقبل أفضل، وربما تعطيها تلك الآليات الوصول إلى منصب رئاسة الولايات المتحدة في يوم من الأيام، خاصة وان سقف طموحاتها لا يقف عند حد معين، كما أن تاريخها وتاريخ أسرتها في الحقل السياسي يزخر بالعديد من الإنجازات، التي ستخرج إلى الواقع متى سنحت لها الفرصة، فكثيرا ما حضرت نانسي بلوسي اللقاءات السياسية في منزل والدها، بل إنها كانت تشاركه في اتخاذ العديد من القرارات المهمة والمصيرية، واثقل نموها في هذه البيئة إدراكها وحفزها على خوض الحياة السياسية رغم ما تحتوي عليه من منغصات وعراقيل، ومن خلال قراءة واعية لمواقفها السابقة يتضح أنها لن تسمح بالسياسة التي يحاول الرئيس الأمريكي جورج بوش تطبيقها في العراق، وهي السياسة التي يطلق عليها بوش (الإستراتيجية الأمريكية الجديدة في العراق) وعلى الرغم من أن الأخير تجاهل صوت بلوسي عندما رفضت إرسال قوات إضافية للعراق، فإن شواهد عدم الاستجابة لصوت رئيسة مجلس النواب الجديدة تعطي انطباعا بان الفرصة أصبحت ممهدة أمامها للحصول على مقعد الرئاسة في المستقبل القريب.

أسرة سعيدة جداً
وبحسب مقربين من نانسي بلوسي فإنها تحترم منذ شبابها التخصص وعدم الانشغال في قضية على حساب الأخرى، فعندما كانت أسرتها في حاجة إلى رعايتها خاصة أبناءها رفضت الدخول في كل ما له صلة بالسياسة أو أي مجال آخر ورهنت نجاحها في حياتها بتخصيص كل وقتها لأبنائها، كما أنها كانت رومانسية جدا في تعاملها مع زوجها خاصة وان العلاقة بينهما قامت على قصة حب من الطراز الأول، حيث كان والدها يرفض زواجها من بول بلوسي إلا أنها أقنعت والدها بأنها لن تتزوج غيره، وكافحت معه حتى أصبحت من أثرياء ولاية سان فرانسيسكو، كما رأت أن نجاحها لابد أن تراه في أبنائها حتى تتباهى بهم أمام أسرتها وكل من يحيط بها، واتضح هذا التباهي بشدة عندما أصرت على أن يرافقها أبناؤها بل وأحفادها ـ وكان أحدهما رضيعاً مراسم أدائها ليمين الولاء في الكونجرس الأمريكي، وفي تعليقها على ذلك قالت انه لابد أن يرى أولادي ثمرة نجاحي حتى أن حفيدي الرضيع لابد أن يشارك في الحضور فكاميرات وسائل الإعلام تسجل كل لحظة باهتمام، وعندما يكبر هذا الرضيع سوف يدرك مدى اهتمامي بحضوره، وسوف يشجعه ذلك على النجاح وتحقيق الذات، فأنا لم احرص على ذلك من فراغ، وكل خطوة أخطوها أو تصرف أقوم به يجب أن يكون مبنيا على أساس سليم وتفكير جيد).وطبقا لما نقلته صحيفة نيويورك تايمز عن زوجها بول بلوسي فإن رئيسة مجلس النواب الأمريكي لم تعرف الأنانية في حياتها الأسرية وانما كانت دائما تنكر ذاتها، وتحب تقديم كل شيء دون الحصول على مقابل، وذلك لكل من تعرف ومن لا تعرف، فالعطاء بلا حدود بالنسبة لها كان مصدر السعادة، وكان ذلك هو سبب تقوية الحب الذي مازال يجمع بينهما حتى الآن، وأول لقاء جمع بينهما عندما كانا يدرسان بالجامعة، فعلى الرغم من جمالها الذي خطف أنظار الجميع إلا أنها كانت اجتماعية إلى حد كبير، وهذا هو ما جذب بول إليها، وجعله يفكر فيها كزوجة، وفي البداية واجه اعتراضاً من أسرتها التي كانت ارستقراطية بالقياس مع أسرته البسيطة، ولكنهما استطاعا سويا تحطيم كافة الصعوبات، وتزوجا في نهاية المطاف، وكونا أسرة سعيدة إلى حد كبير.أما ابنتها الكسندرا التي تعمل بالصحافة فأكدت أن والدتها تتمتع بحس سياسي لا يوجد لدى عدد كبير من الساسة، وأنها كانت تلاحظ ذلك منذ صغرها عندما كانت والدتها تجلس أمام التلفاز وتراقب الأحداث السياسية خاصة على الصعيد الدولي، وكانت لها رؤيتها وتحليلاتها وتوقعاتها الخاصة التي كانت عادة ما يشهدها الواقع، فعندما كانت تتابع نشاط الإرهاب العالمي أكدت أن هذا الإرهاب لن يطول المصالح الأمريكية خارج البلاد فقط، وانما سيتوغل داخلها أيضا إذا لم تكن هناك إجراءات مضادة لدحره وتكبيله، واقف توقعها الصواب عندما تعرضت الولايات المتحدة لضربات إرهابية موجعة في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، واضافت الكسندرا انه على الرغم من تمتع والدتها بثقافة سياسية واعية إلا أنها لم تتوقع أن تصل والدتها إلى هذا المنصب، ويتوقع الجميع أنها ستكون إحدى المرشحات للرئاسة الأمريكية في الانتخابات القادمة عام 2008.

http://www.al-majalla.com/ListNews.a...1176&MenuID=31
  #2  
قديم 27-01-2007, 12:48 AM
الفتنة اشد من القتل الفتنة اشد من القتل غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 39
إفتراضي

رئيسة مجلس النواب الاميركي تبحث الخطة الامنية مع المالكي في بغداد

26/01/2007 17h20



رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يلتقي رئيسة مجلس النواب الاميركي الديموقراطية نانسي بيلوسي



©اف ب/مكتب رئيس الوزراء العراقي- بغداد (اف ب)- التقى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي رئيسة مجلس النواب الاميركي الديموقراطية نانسي بيلوسي التي وصلت الى بغداد الجمعة في زيارة غير معلنة لبحث الخطة الامنية الجديدة كما افاد بيان رسمي.

واكد البيان ان المالكي شدد خلال اللقاء على ان "هذه المواجهة لا تعتمد على القوة العسكرية فقط انما تتحرك على تفعيل الخيار السياسي".

واضاف المالكي ان "الهدف من الخطة بسط الامن في بغداد" موضحا ان "العملية ستستهدف كل الخارجين على القانون بعيدا عن انتماءاتهم المذهبية والقومية".

واكد "استعداد القوات العراقية لتسلم المهام الامنية" مطالبا ب"الاسراع في عملية بناء هذه القوات وتدريبها وتاهيلها وتجهيزها".

ونسب البيان الى بيلوسي قولها انها تدعم "التجربة الديموقراطية في العراق وعملية نقل المسؤوليات الامنية" الى العراقيين كما انها "لن تعارض اي جهد تقوم به الادارة الاميركية من شأنه ان يسرع عملية نقل كامل المسؤولية الى القوات العراقية".

ورفض مصدر في السفارة الاميركية اعطاء توضيحات حول زيارة رئيسة مجلس النواب الاميركي الى بغداد.

ويرافق بيلوسي عدد من رؤساء اللجان في المجلس بينهم رئيس لجنة القوات المسلحة ايك سكلتون ورئيس لجنة الشؤون الخارجية توم لانتوس ورئيس لجنة الاستخبارات سيلفستر ريس.
يذكر ان بيلوسي (56 عاما) تحتل المرتبة الثالثة في هرم السلطة في الولايات المتحدة. وتولت رئاسة مجلس النواب مطلع الشهر الحالي بعد فوز الديموقراطيين في انتخابات منتصف الولاية التشريعية في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وقد سبق واعلنت اكثر من مرة ان الديموقراطيين في حال نيلهم الغالبية سيسعون الى الحصول على سحب تدريجي للجنود الاميركين من العراق بحلول نهاية العام الحالي.

http://www.afp.com/arabic/news/stori....8t8u7m06.html
  #3  
قديم 17-04-2007, 05:33 PM
من اقصى المدينة من اقصى المدينة غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2007
المشاركات: 69
إفتراضي

فرنسا: المنظمات الإسلامية تدعو المسلمين للمشاركة في الانتخابات



الاستطلاعات ترجح أن يخوض ساركوزي ورويال الإعادة


باريس: ميشال أبونجم
دعا اتحاد المنظمات الاسلامية في فرنسا مسلمي فرنسا البالغ عددهم بين 4 و5 ملايين نسمة الى المشاركة بكثافة في الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي ستجري الأحد المقبل بدون ان يعطي أي اشارة الى تفضيله مرشح على اخر. وجاء ذلك بينما تشير استطلاعات الرأي الى توقع أن تسفر الجولة الاولى للانتخابات عن تأهل مرشح اليمين التقليدي نيكولا ساركوزي، والمرشحة الاشتراكية سيغولين رويال للدورة الثانية التي ستجرى في السادس من مايو (ايار) المقبل. واستمرت أمس المناورات في كل معسكر لجذب أكبر قدر ممكن من الأصوات، اذ قام ساركوزي بالتفاتة باتجاه اليمين المتطرف وناخبي رئيس الجبهة الوطنية جان ماري لوبن واعلن ساركوزي أنه «يهتم» بناخبي اليمين المتطرف الذين دعاهم الى «الانتخاب المفيد» أي لصالحه ما استدعى من لوبن ردا مساء الأحد وأمس الإثنين. ففي مهرجان انتخابي في باريس، وصف لوبن وزير الداخلية السابق بأنه من طبقة «الرعاع السياسيين».


http://www.asharqalawsat.com/details...69&issue=10367

_______________


تعليقنا :


من حيث المبدأ ما سجلناه في عدم مشروعية الاشتراك في الانتخابات والتصويت لاحد المشرحين من اي حزب كان هو الاصل وان حجم الدعاية القذرة لتضليل المسلمين عبر هذه المنظات العملية التي اوجدتها اجهزة الامن ( الفرنسية ) الان لازيد في الطنبور نغما
ونعتبر كل من يدعوا المسلمين في فرنسا للتصويت لاحد المرشحين مجرما خائنا بشكل قطعي ومدلس لعين ولانستثني احدا بوامكاننا تسجيل اسمائهم اجمع سواء فرع الاخوان المجرمين او الفروع التابعة للمخابرات الجزائرية والمغربية والتونسية والتركية وغيرها.... بدرجة اقل .

فما يحمله اليهودي المجري الماسوني ساركوزي لايختلف جذريا عما تحمله سيغولين بنت الجنرال الاستحماري في السنغال سابقا ولا ما يحمله الاخرون من الدرجة الثانية .(العنصري العلني النازي المجرم لوبان )

كما ان اشد ما اثار استغرابنا اليوم تبني هؤلاء المجرمين المخادعين لمفهوم " الاندماج الايجابي " والذي كنا نحن اول من دعونا له ونسهر لحمايته اصلا ونرفض كل قرارات الاجهزة الامنية الاوربية علانية في وجوههم وفي المراكز الاسلامية وفي الاجتماعات العلنية لاجهزة الاعلام .
اصبح يستخدم كورقة خبيثة ايضا للدجل على البسطاء والسذج من المسلمين وطنعهم به ايضا !


فرنسا دولة استحمارية محاربة للمسلمين والاحزاب الرئيسية التي تتنافس فيما بينها على كسب اصوات الفرنسيين تنفذ سياستها الخارجية والداخلية ولا يوجد فروق جوهرية حقيقية بينهم الا بين الفروق في قطيع من الذئاب وسط غابة لايميزها الا ارباب القطيع نفسه الذين يعرفون بعضهم جيدا ويعرفون قدراتهم وقوتهم وضراوة انيابهم في موسوم " التكاثر البيولوجي " وهو الامر نفسه تماما في قطيع السياسين الفرنسيين هؤلاء حرفيا .

هذه احرف في بداية تعليقنا على الانتخابات الفرنسية كما نراقبها من الناحية السياسية وان كانت نتيجتها محسومة منذ الساعة اصلا. لكن تدويخ الناس في كل سبع سنوات امر يستهلك جزءا كبيرا من طاقة البشر واوقاتهم واحيانا اموالهم ناهيك عن يترتب عليه المجيئ بطاقم سياسي جديد من اهازيج واحاجي تستهلك طاقة معظم المراقبين ثم تدمغ عقول " الارقام الانتخابية " هذه سواء كانت من اصول مسلمة او فرنسية لافرق في برامجها وتطبيقاتها للسنوات القادمة بكل ما تحمله الاحداث الكبرى في العالم من تغيرات ينسى معها الناس بشكل تلقائي كل ما سمعوه من وعود وبنود تذهب ادراج الرياح كما تذهب العواطف العمياء القصييرة الامد وتهوي بهم من جديد في تيارات وعواصف يتم اخراجها باشكال جديدة تخدم مخططات القيادة العليا ( ما يسمى بالمصلحة العليا للامة ) وهي هنا ( الامة الفرنسية طبعا ) والتي اصبحت تضم في جوانحها مرغمة ( حوالي 6 مليون مسلم اليوم اي ما نسبته 9% من سكان هذه "الامة " ومن المرجح ان تبلغ حوالي 30 % في نهاية الربع الاول من هذا القرن بحسب المعطيات الديموغرافية . ولهذه الامور وغيرها يحسب عباقرة السياسة الفرنسيون ويحتسبون ويخططون ليل نهار حتى انهم راجعوا بنود الدستور الاوربي الذي صنعوه بانفسهم واعلنوا بطل صراحة رفض قبول تركيا عضوا في الاتحاد الاوربي ( وهو ما تريد امريكا اصلا ونرفضه نحن كمسلمين بطبيعة الحال ونعتبر انضمام تركيا او اي قطر مسلم لاي شراكة مع الاتحاد الاوربي سياسيا وعسكريا عملا خيانيا علنيا ضد المسلمين ونعتبر القائمين عليه خونة مجرمون كائنا من كانوا ونخص هنا بزعيمهم خريج معهد اعداد القادة الديمقراطيون في الولايات المتحدة رجب طيب اردوغان مباشرة وحزبه كله .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م