للاسف ان كل من الحكيم ونصرالله قد دمروا بلادهم واقتصادهم والسبب ولاءيهم لحكامه بايران. فنصرالله لم يكتفي بحربخ الغير مبرر لها ضد اسرائيل والمفتعله للاشيء الا ربما لارضاء ايران وسوريا وكلن اليوم نجده يشحن انصاره ويدعوهم لقتل وتدمير ما تبقي من لبنان. اما الحكيم فلم يبقي منه الا ان يضع العلم الايراني فهو تابع مطيع لايران.
|