مارواه الكلبي وغيره عن أبن عباس رضي الله عنه
يكثر في كتب التفسير الكذب والقول بلا علم ككثير ممارواه الكلبي
عن إبن عباس فيتشبث بها أهل البدع والأهواء
أي بتلك النقول المكذوبة على السلف , وهي قول على الله ورسوله
با الرأي المجرد , بل بمجرد شبهة قياسية أو شبهة أدبية.
.........
ففي كتب التفسير من النقل عن إبن عباس شيء كثير من رواية الكلبي
عن أبي صالح وغيره فلا بد من تصحيح النقل لتقوم الحجة فليراجع
كتب التفسير التي يحرر فيها النقل , مثل تفسير محمد بن جرير الطبري
, الذي ينقل فيه كلام السلف بالاسناد وليعرض عن تفسير ,مقاتل والكلبي , وبقي بن مخلد الأندلسي , وعبد الرحمن ابن ابراهيم بن دحيم الشامي .
|